برعاية المركز الدولي لحوار الحضرات إنطلقت الحملة التكنولوجية لمناهضة الفكر المتطرف والإرهاب عبر شبكات التواصل الاجتماعي .وتم تكوين شبكات تواصل عبر الانترنات من تونس وعديد البلدان تستهدف الشباب من الجنسين في حملات تحسيسية وتوعوية عبر فيديوهات، وومضات،ومقالات تؤكد خطورة الانسياق وراء الأفكار الظلامية.
إن التكنولوجيا الحديثة أصبحت وسيلة التواصل الأكثر انتشارا، لذلك اختار المركز استغلالها في تحديث الفكر الديني في هذه الفترة التي تعاني منها بلادنا مثل عديد الدول العربية والغربية من فيروس الإرهاب واستقطاب الشباب قصد إنقاذ الأجيال الصاعدة من الفكر الدّاعشي.
ونؤكد.أن الفكر النيّر السّمح هو حلقة من حلقات التصدي للإرهاب» وعلى هذه القاعدة سيشتغل المركز.
وفي إطار هذه الحملة التكنولوجية تم تركيز لافتات ومعلقات بولاية تونس، قبالة المدارس والمؤسسات والشوارع ذات الحركية الكبرى.
كما تقرر تنظيم تظاهرات ثقافية بدور الثقافة على هامش هذه الحملة طيلة الستة أشهر المقبلة في مختلف الفنون من مسرح، و فقرات تنشيطية، ورياضية وغيرها.
ويذكر أنه يتم الإعداد حاليا للملتقى السنوي للمركز سينتظم بأحد النزل بالعاصمة.
رئيس المركز الدولي لحوار الحضارات والتعايش السلمي
الأستاذ الشيخ الزيتوني لطفي الشندرلي
إن التكنولوجيا الحديثة أصبحت وسيلة التواصل الأكثر انتشارا، لذلك اختار المركز استغلالها في تحديث الفكر الديني في هذه الفترة التي تعاني منها بلادنا مثل عديد الدول العربية والغربية من فيروس الإرهاب واستقطاب الشباب قصد إنقاذ الأجيال الصاعدة من الفكر الدّاعشي.
ونؤكد.أن الفكر النيّر السّمح هو حلقة من حلقات التصدي للإرهاب» وعلى هذه القاعدة سيشتغل المركز.
وفي إطار هذه الحملة التكنولوجية تم تركيز لافتات ومعلقات بولاية تونس، قبالة المدارس والمؤسسات والشوارع ذات الحركية الكبرى.
كما تقرر تنظيم تظاهرات ثقافية بدور الثقافة على هامش هذه الحملة طيلة الستة أشهر المقبلة في مختلف الفنون من مسرح، و فقرات تنشيطية، ورياضية وغيرها.
ويذكر أنه يتم الإعداد حاليا للملتقى السنوي للمركز سينتظم بأحد النزل بالعاصمة.
رئيس المركز الدولي لحوار الحضارات والتعايش السلمي
الأستاذ الشيخ الزيتوني لطفي الشندرلي
