آفة إنتشار التدخين بين الاطفال والمراهقين في روجآفا ( تشخيص وحلول )

آدمن الموقع
0


- هيئة تحرير الجيوستراتيجي للدراسات - قسم فريق وتس آب 

شرائح واسعة من الشباب والمراهقين في روجافا – شمال وشرق سوريا يتجه نحو الأنحدار والسلبيات في ظل حالة عدم الاستقرار التي سادت المنطقة، وتزايد تفشي الظواهر السيئة بين الاطفال كـ " التدخين " وتعاطي " الكحوليات " بشكل مفرط . إلى المظاهر الغير مناسبة في المقاهي والمطاعهم، حيث أطفال وشباب دون سن الـ 15 وهم يدخنون ويأركلون.
ولعل لهذه الظواهر السيئة التي لها تأثير سلبي كبير على المجتمع والمنظومة الإجتماعية، وكذلك على الجيل الشبابي الذي ينبغي له أن يتعلم ويكون في قيادة الريادة الإقتصادية والإجتماعية والسياسة، مما يتطلب من الإدارة الذاتية تشديد القوانين بهذا الصدد، وبنفس الوقت أن يتحرك الأهالي والمنظمات المهتمة برعاية الشباب في الإهتمام الحقيقي بهذا الموضوع لإنقاذ الشباب والاطفال من هذه السلبيات الخطيرة.
لهذا فإن شبكة موقع الجيوستراتيجي للدراسات – قسم وتس آب وسشيال ميديا فتحت باب للنقاش بين المثقفين والسياسيين والمهتمين، بغية المساهمة في إيجاد الحلول المناسبة وطرحها على الجهات المختصة في الادارة الذاتية الديمقراطية بشمال وشرق سوريا – روجآفا.

تم طرح القضية من قبل أزاد ميرزا، وشارك في النقاش مجموعة من المثقفيين والكتاب والسياسيين أعضاء كروب الجيوستراتيجي على الوتس آب.

زينب قنبر: الفهم الخاطئ من الأهالي لموضوع الحرية الشخصية له دور في تفشي ظواهر لم تكن موجودة سابقا بهذا الشكل الفاضح برأيي المدرسة والأسرة يتحملان المسؤولية. واعتقد ان فتح اماكن أنشطة ترفيهية هادفة وتنمية المواهب من طرف الإدارة ومتابعة الأهل للأطفال وتشجيعهم سيحد من هذه الظاهرة تدريجيا.
للأسف اطفالنا يستخدمون النت بدون رقابة من الأهل حتى أن النت سبب بُعد بين افراد الاسرة وقل الحوار والنقاش بينهم علينا ان لاننسى ان العلاقة بين الأبوين والتفاهم ينعكس على الاطفال لأن الاطفال يقلدون ابويهم ومعلميهم.
رفيق ابراهيم: الجزء الاكبر من مسؤولية هؤلاء يتحمله الاهل والمشكلة الاكبر انه الغالبية منهم لم يعد يذهبون الى المدارس وهذا ما يخلق مشكلة كبيرة ويؤدي الى قلة الوعي لديهم وهناك الكثير من الاهالي يريدون الاستفادة من عمل هولاء بالعمال الحرة حيث يقبض الكثيرين منهم يوميا ثلاثة الاف ليرة ما يودي الى طمع الاهالي وتوجيههم الى العمل الحر وهذا ما يودي الى الفلتان وبخاصة انهم في الفترة الحرجة من عمرهم وباعتقادي ياتي الدور الاخر على الادارة الذاتية لاحتوائهم واجبارهم على الزامية التعليم على الاقل حتى نهاية المرحلة الاعدادية وتوفير متطلبات العيش الكريم والله الرواتب لا تكفي لنص الشهر ويمكن في كتير من الناس محتاجين لعمل هؤلاء لذلم علينا ان نسد الطريق امام ذلك.
رانيا جعفر: إن التربية تقع في الدرجة الأولى على عاتق الأهل وخاصة الأم، لأنها تلعب دور اساسي ومهم لتربية اولادها، مما يستوجب على كل اسرة ان تكون السند المتين لأولادها، كما يتطلب متابعة دائماً لهم في تحركاتهم وفي المدرسة وطبيعة مرافقتهم، وأن يكونوا إلى جانبهم في أبسط المسائل. بالاضافة إلى ذلك أن لا يتم ممارسة عادات التدخيل المفرض والأركيلة وشرب الكحوليات امام الاطفال والمراهقين، إلى ذلك أيضاً يجب على الإعلام أن يكون له الدور الرائد في هذه المسألة وأن يساعد في توعية الشباب والاطفال من خلال البرامج الثقافية والاجتماعية .. بنوعية المجتمع بس للاسف نراى بوقتنا الحالي كثير من النساء مدخنات من الدرجة الممتازة هدا الشئ يعكس على تربية الاولاد الخاطئة في البيت
هفال غمكين: نصف المجتمع يدخن و النصف الاخر يتأثر بالتدخين السلبي و النتيجة هي امراض قاتلة سيؤثر على الانتاج و التطور...المشكلة تخص المجتمع بشكل عام و على المجتمع مواجهة هذه الآفة...لمواجهتها نحتاح الى التوعية بالثقافة الصحية من خلال التنسيق بين الاحزاب و هيئة الصحة لاقامة الندوات و التحدث عن اثارها المادية و الجسدية للاهالي و المراهقين مدعومة بصور للامراض التي تسببها التدخين و الكحول...و حتى نشر الصور الكبيرة في الشوارع و البلديات ..بالاضافة الى البرامج و الافلام الوثائقية عبر التلفزيون بحيث الكل يشاهدها ..التشجيع و المكافئة لمن يملك الارادة القوية و يترك التدخين...بامكان الادارة ان تسن بعض القوانين لمنع بيع الدخان و الكحول للقاصرين و معاقبة المخالفين...منع الدخان في الدوائر العامة و حصرها في بعض الاماكن المخصصة لها...
تحديد يوم في السنة لترك التدخين و الاحتفال بها و مكافئة الذين تركوها و تشجيع الاخرين و حتى بثها تلفزيونيا و عمل مقابلات تلفزيونية مع الذين تركوا التدخين ليتحدثوا عن تجربتهم ...
اذا الصغير اخطأ فالكبير سيصحح له و لكن اذا الكبير اخطأ من سيصصح له خطأه ...اذا كان الكبير غير قادر على ترك الدخان..كيف سيتركها الصغير...يجب محاربة التدخين لا الصغير...
القاصر اذا ترك الدخان و والده يدخن في البيت سيتأثر بالتدخين السلبي و سيصاب بنفس الامراض .. التعاون بين الاهالي و هيئة الصحة وهيئة الشباب اظن سيأتي بنتيجة....
إبراهيم كابان: العلم والتعليم الصحيح والعائلة وتربيتهم هي كفيلة بأن يبعد المراهقين عن التدخين بهذا الشكل البشع. الادارة فقط مهمتها ان تمنع وجود الاطفال في المقاهي ولكنها لا ستطيع ان تلاحق كل طفل ومراهق في الشوارع حتى تمنعهم من التدخين .. المسألة تتوقف على الأهالي. فالأهالي هم يتحملون الذنب الأكبر.
ستير ولات: لا ننسى نقطة مهمة ان معظم الاهالي يعتبرون شرب الدخان او النرجيلة من قبل ابنائهم الذكور،  مثال على انه اصبح واعيا او بين قوسين ( اصبح رجلا )، ويفتخرون بذلك! لذا توعية العائلة ( الوالدان ) له دور مهم في تنشئة الجيل، وتحييدهم عن طريق الخطأ!
آزاد ميرزا: انصدمت مبارحة !!! كنت قاعد بأحد المطاعم بقامشلو وجنبنا شلة من الاطفال من مواليد 2002 واصغر كمان .. كانوا عم يشربوا مشروبات كحولية من النوع التقيل وفجأة واحد منهم بلش يستفرغ واغمى عليه ... المشهد لهلا ما عم يروح من بالي كيف طفل بهالعمر بيشرب هيك ولدرجة الافراط بالشرب.
الاسباب الي قدمتموها كلها واقعية .. باعتقادي الظروف التي حلت بالمنطقة كانت لها التأثير الاكبر والتحولات الكبيرة التي احدثتها بالمجتمع من آثار النزوح والهجرة والفقر ومرض الطمع المادي عند نسبة هائلة من الافراد كان على حساب بناء والتحام الاسرة والاهتمام بمستقبلها. فالمجتمع السليم ينتج من الاسرة السليمة. 
مجدي الكوردي – كرد مصر: اولا هذا الموضوع يحتاج الى دراسه متأنيه دون ان نجلد انفسنا سواء الاسره او الاداره الذاتيه يحتاج الى خبراء فى التنميه البشريه وعلم نفس ومسؤلين عن التعليم وبعد ذلك يجيئ الدور الاهم وهو العلاج النفسى فهؤلاء الاطفال هم نتاج طبيعى للحرب بمعنى ادق هم ضحايا ومصابين حرب لا بدمن دراسه كل حاله على حده هؤلاء الاطفال شابوا قبل الأوان من هول مارأت اعينهم فهناك من فقد والده بسب هجره الاب الى اوربا لتوفير الخبز لاولاده وزوجته وهناك من الاباء من يحمل السلاح دفاعا عن وجوده وهناك من استشهد من يعوله اذن نحن فى ظرف استثنائى وعلينا دراسه الظاهره ووضع العلاج بحكمه ودون عصبيه.
مجرد أقتراح وهو استخدام اسلوب القوه الناعمه وهى عمل مسابقات فى اشكال الفنون المختلفه مثل الغناء والتمثيل والشعر والادب واقامه ورش عمل لتعليم الاطفال الهوايات المختلفه مع تقديم جوائز للفائزين مع اقامه دورات رياضيه ف مختلف الألعاب شريطه الألتزام بالفئات العمريه المستهدفه.
الأطفال لديهم طاقات هائلة وعليهم صرف تلك الطاقات فأذا كانت هناك اهمال من البيت وعدم وجود مؤسسات تعني بالأطفال مما يؤدي بالطفل او (  المراهق) الى صرف تلك الطاقات في الطريق الخاطئ 
وخصوصا في روج آفا العطلة الصيفية طويلة جدا ( اكثر من اربعة اشهر ) وهذا يشكل فراغ لدى الطالب لذا يجب على الأدارة تنظيم رحلات ترفيهية و بناء معسكرات للشبيبة .
د. عبد الباقي حمو: برأي اولا الابوين المسؤولين الاول والاخير ونستطيع ان نقول انهما من خلال غيابهم عن المنزل تكون سبب رئيسي ايضا . ونستطيع ايجاد حلول لتخفيف هذه الظاهرة بين هذا الجيل.
اولا فتح مدارس للانشطة الصيفية، والادارة الذاتية تستطيع ان تخف هذه الظاهرة من خلال هيئة الشباب والرياضة والتربية، وذلك بفتح هذه المدارس، ومن خلافها تستطيع ان تساهم في التخفيف من هذه الظاهرة الخطيرة.  
أبو جودي: هذا الموضوع مهم ولها تبعات ونتائج خطيرة على المجتمع، ويجب التوقف عنده وإيجاد حلول سريعة له حتى يتفادى شعبنا ومجتمعا تأثيراته ونتائجه السلبية في المستقبل، ولعلّ العالم بأسره يعمل بكل طاقته ليس من أجل اليوم الذي يعيشه بل من أجل مصير أممهم وشعوبهم في المستقبل، لنهم يركزون على الطفل والأجيال القادمة كيف يجب أن تكون ودون أن يتطرقوا إلى حسابات الخسارة المادية عند تقديم جميع الإمكانيات، ودون أن وضع ميزان الربح والخسارة في الحسبان بداية وضع خطط تأهيل أجيال تستطيع مواكبة المستقبل وترك بصمات على جدار الزمن من سياسة واقتصاد وثقافة ويكون هذا هو مشروع بعيد المدى خاسر في البداية منتج في النهاية يشترك فيه المنزل والشارع والمدرسة والمجتمع والسلطات الحاكمة ليكون هم الجميع إنجاح المشاريع التي تعول على الأجيال ومدى قدرتها في التأثير على مستقبل شعوبهم والعالم بأسره فيشترك الجميع في الرؤى والتطلعات بشكل ايدلوجي والهدف هو المصلحة الأممية والقومية والاقنصادية للدولة كهدف مدروس........ولكن وبسبب الظروف التي نعيش فيها في روج آفا خاصة وعدم وجود راع سياسي جامع قوي بإمكانيات خجولة وضبابية المستقبل المليء بالاخطار والمفاجأات تبقى طموحاتنا خجولة او يائسة ميته لا تحمل الأمل لأطفالنا واجيالنا القادمة لتأثرها بالرؤى السياسية والاقتصادية والاجتماعية  فتكون طموحات ميته لحظات ولادتها ونبقى مستهلكين ننتظر لحظات الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي دون مشروع للأجيال ودون أن يكون للسياسة و للرأسمالية الكردية أية فائدة مستقبلية تتحمل المسؤولية التاريخية في لحظات قد لا تعوض في روج آفا خاصة كوردستان عامة والبلاد التي يعيش وينتشر فيها الكرد عموما .....فالشعب والأطفال خاصة  أصبحوا مستهلكين للثقافة والتقانة والمعلومات والبرامج الفاسدة أوضحايا أرباب العمل لحظات حاجة الأهل الغارقين في الديون بالعمل وقت طفولتهم بأعمال يعجز عنها الكبار بمثابة عقوبة واعمال شاقة او ضحايا ترف جهل ترف أهل يتنافسون مقلدين مجتمعات مخملية دون وعي فيكون الأطفال سلعة رخيصة في أيدي من يحرفونهم  عن حقيقتهم بالتدخين أو استخدام برامج تفسد الأخلاق في اجهزتهم الخلوية الفخمة وبرامج البوكجي وسهرات السراب ....فتموت الأجيال لحظات ولادتها ولا يكون للأمل سوى الخيبة  ولا شيء سوى قهقهات الغازي ودموع الأهل حتى في لحظات فرحهم...تاركيم إشارات استفهام  بحاجة إلى أجوبة من أصحاب الضمائر.
ليلى خالد: موضوع مهم جدا وكل اسرة تعاني منه، لذلك اعتقد انه واجب علينا عقد ندوات عامة للعائلات وتوعيتهم وتوضيح خطورة مايجري. ومن ثم ان تحاول الادارة فتح مجالات عدة لاحتضان هؤلاء الشبان والشابات فلا يغيب عنا وجود الشابات ايضا بين هذه النخبة من الاعمار . اي املاء الفراغ الذي يجعل هؤلاء الشبان ان يلجأو لهكذا تصرفات تادي بتسوس المجتمع وتخريبه. 
وبرأي إن  فتح مراكز للحاسوب، وتشجيع الرياضة،  والموسيقا، والمسرح، والتمثيل. غير مؤسساتنا المعروفة الموجودة فهناك من يخاف على ابنائه من الانضمام اذا دخل اي مؤسسة للادارة.
وهذه النقطة الاهم التي يجعل الاهل غير مبالين بتصرفات ابنائهم فعندما يتم الاعتراض لتصرفاتهم الشخصية من قبل الاهل يقوم الابناء بتهديدهم للانضمام العسكري وهذا مالا يريده البعض ويرفضه رفضا باتا للاسف يريدون ان يتجهوا للقاع نحو الهاوية ولا يريدونهم مقاتلين في صفوف الشرف.
اذاً ما اكرره هو إملاء الفراغ ربما يكون الحديث سهلا لكننا نعلم جيدا ان الاقدام بهكذا خطوة صعبة جدا ويتطلب دراسة عميقة و عملا شاقا
علي أسترفان: الحقيقة تكمن حالة الاطفال بالدرجة الاولئ من الوالدين والجو المحيط من العائلة او الشارع بلد وعدة اشياء اما ان تؤثر ايجابا او سلبا. 
من الناحية الاخرئ في المدارس يقف علئ عاتق المرشد النفسي لان الاطفال تعلموا لغة اخرئ غير لغة التعليم للاسف. 
فالكل مسؤول لان اذا بنيت جيلا واعيا ستكون الاجيال كلها بخير. 
انا لا اتفق احيانا مما ذكروا الاساتذة بان المدرسة او غيرها هي تقضي على السلبيات. انما تطور الايجابيات علئ اساس علمي ممنهح. 
الحل الوحيد هو الاهل البيت. المدرسة الحقيقية في القيم والاخلاق.
باران باري: بناء جيل واعي و مثقف في ظل أسوء الحالات من جميع النواحي .
الحرب الدائرة في جميع أنحاء سورية و التي تتأثر بها جميع المناطق في سوريا و حتى دول الإقليم و ايضا المجتمع الدولي في بعض المجالات.
لكي يتم القضاء على الحالات التي ذكرها الرفاق ،يجب تطبيق القانون و قبول القانون من قبل الشعب .
القانون هو أساس حل كل شيئ وإذا تم تجاوزه اقترح فرض غرامات و عقوبات تفرض على الأشخاص عدم ارتكابها مرة اخرة.
نحن الان في أوربا لو لا القانون الشديد الذي تفرضه الحكومه الالمانيا ،لكانت المانيا غابه تحت حكم القوي على الضعيف.
في روجافا البائع يبيع الدخان و المشروب و المعسل وووو لأي شخص كان دون أن يتأكد من هويته أن كان بالغا ام قاصر .
الرقابة يجب أن تركز على المحال التي تبيع .
و يجب ايضا رفع أسعار التبغ لتساعد على التقليل من استهلاكها.
و الإدارة الذاتية مسؤلة بالدرجة الأولى على الجيل القادم ثم الأهل!!!!!!!
هناك إمكانيات ضخمة بيد الإدارة الذاتية لخلق مشاريع و فتح مدارس صيفيه و الترفيهية لكن تحمي اولادنا من الشارع .
أمور كثرة الإدارة الذاتية ادرة بها مننا جميعا ولكن مع الاسف(................!!!!!!).  
و هي تتحمل كامل المسؤلية
حنان محمد: إن المشكلة ليست بهذه السهولة فهي بحاجة إلى دراسة علمية وميزانية بالإضافة إلى كوادر مختصة 
حيث أن هذه الظواهر بدأت تتفشى في مناطقنا كنتيجة طبيعية لظروف الحرب والتهجير، خاصة عمالة الأطفال وبأجور زهيدة. حيث التقيت اليوم بطفل في الشهباء لم يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامآ يعمل ب ١٠دولارات في الشهر.
موضوع في غاية الأهمية تحتاج إلى وقت لحل هذه المشكلة ولو أننا تأخرنا في طرحه.
ميزر يوسف: أظن شخصيا ان روجافا في موحلة ترقب كبيرة الان والصورة غير واضحة تماما فيما يخص المنطقة الآمنة ومستقبل عفرين وروجافا وكل هذا يودي الى ارباك في الإدارة لان التحرشات تأتي من كافة الأطراف. فالمرحلة القادمة ان شاء الله تكون خير واستقرار ومع الاستقرار والشعور بالأمان فقط يتحقق التطور والازدهار ، اي عندما ترتاح روجافا من الضغط الموجود عليها.
سينم شيركاني: بالإضافة إلى كل ما تقدم اعتقد الإعلام له دور كبير في التوعية برامج تثقيفية وعلمية برامج ترفيهية هادفة لهذا الغرض
عمر مامو: بخصوص هل موضوع وباختصار شديد الحق على عاتق الاهل اولا وعلى الإدارة التي هي موصي على هذا الشعب ثانياً والموضوع تم اكتشافه جديدا وسيتم حل هذه المشكلة قريباً.
بوزان كرعو: اعتقد ان حالة موضوع التدخين وما شابه ذلك مسألة شخصية في حال تدخل الادارة نفس الذين يطالبون الادارة بمنعها سينتقدونها.

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)

#buttons=(Ok, Go it!) #days=(20)

Our website uses cookies to enhance your experience. Check Now
Ok, Go it!