المصدر: نيويورك تايمز
الترجمة: الموقع الجيوستراتيجي
القدس - في مستشفى للاطفال الاسرائيليين، قامت ميلانيا ترامب بتسليم حقائب قماش زرقاء مليئة بدكتور سيوس وكتبت مع صورة للبيت الابيض. في منتدى في المملكة العربية السعودية لمكافحة التطرف، وقفت إيفانكا ترامب لوالدها عندما تعبت. وفي إسرائيل، كان جاريد كوشنر عالقا من جانب والده في القانون بينما دفع الرئيس ترامب للسلام في الشرق الأوسط.
أول غزو للرئيس في الخارج يعطي بقية العالم أول لمحة حقيقية عن الهيكل الحاكم الجديد في أميركا - البيت الأبيض الذي سرعان ما أصبح في جميع أنحاء الأسرة التجارية، والممارسة القياسية في المملكة العربية السعودية، ولكن نادرة في الولايات المتحدة تنص على.
وخلال رحلة الرئيس التى تستغرق تسعة ايام والتى بدأت يوم الجمعة، يتعلم العالم - ويذكر الامريكيون بالتداخل الكبير بين علاقات الدم ومستشارى السياسات فى البيت الابيض الحالى. بالنسبة للسيد ترامب، فهي قابلة للتبادل تقريبا.
وقال كارل سفيرازا انتوني، المؤرخ في مكتبة السيدات الأولى الوطنية: "من النادر جدا أن يقوم الرئيس بإحضار أفراد الأسرة، بخلاف الزوج، ويطلب منهم القيام بدور عام في رحلة أجنبية.
وقال السيد أنتوني إن الرؤساء كثيرا ما يجلبون أطفالهم أو أقاربهم الآخرين في رحلات خارجية. الا انه اضاف "من وجهة نظر ترومس التي تتولى ادوارا عامة فان هذا امر غير مسبوق".
ولدى ابنة الرئيس إيفانكا ترامب وزوجها، السيد كوشنر، مكاتب في الجناح الغربي، وهما من كبار مستشاري البيت الأبيض. وافادت الانباء ان الزوجين حصلا على تمريرة حاخامية للسفر مع الرئيس على سلاح الجو الاول يوم الجمعة، حتى يمكن ان يكونا الى جانبه. (وهم من اليهود الأرثوذكس، ليس من المفترض أن يسافروا في سيارة في السبت، والتي تبدأ يوم الجمعة عند غروب الشمس وتستمر حتى غروب الشمس يوم السبت.
والسيدة ترامب، السيدة الأولى المتحفظة والمتحفظة في أمريكا، لم تسلط الضوء إلا منذ انتخاب زوجها. في الخارج، على الرغم من أنها كانت على استعداد للعب دور السفير العالمي، تخرج قليلا لأنها ترافق زوجها. وأينما ذهبت، توجه الانتباه.
عندما وصلت إلى إسرائيل يوم الاثنين، اشتعلت الميكروفون قليلا من الإطراء الخاص من زوجة رئيس الوزراء. تقول سارة نتنياهو للسيد ترامب بعد أن سقطت القوات الجوية الأولى: "أتحدث عن كل مكان عنها".
وقد اجتذب النهج الأول للأسرة تغطية إيجابية في معظمها في الخارج منذ أن تركت ترومز واشنطن، وخاصة في المملكة العربية السعودية، حيث العائلة المالكة المترامية الاطراف في البلاد مرادفة للنخبة الحاكمة.
وفي المملكة العربية السعودية، مثلت إيفانكا ترامب والدها في نقاش مائدة مستديرة مع سيدات الأعمال والأميرة ريما بنت بندر، ابنة الأمير بندر بن سلطان، السفير السعودي الذي كان يعمل منذ فترة طويلة في الولايات المتحدة.
بعد الجلسة، قالت الأميرة لمراسل أن السيدة ترامب ينظر إليها على نطاق واسع في البلاد كرمز للتمكين، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن العديد من الناس يمكن أن تتصل بسهولة إلى حقيقة أنها جزء من مؤسسة عائلية قوية.
في ليلة الأحد، عندما تخطى الرئيس منتدى تويتر حول مكافحة التطرف، شغلت السيدة ترامب، أخذ إلى مرحلة لتحية مئات من أعضاء جمهور الشباب وشرح أغراض السياسة لهذا الحدث.
وقالت "في نهاية المطاف هذا الجيل الشاب في العالم العربي جيل قادر على بناء التسامح والأمل والسلام". "هذا ما تم التركيز عليه اليوم".
وقال أحد مساعدي البيت الأبيض في وقت لاحق إن جدول أعمال السيد ترامب قد بدأ في وقت متأخر جدا من ذلك اليوم وأنه استنفد. وسخر ناقد الرئيس التعليق على تويتر، مشيرا الى ان الرحلة التى استمرت تسعة ايام بدأت لتوها قبل يومين.
في المملكة العربية السعودية، كان من المستحيل تجاهل المقارنات بين السيد كوشنر، البالغ من العمر 36 عاما، ومحمد بن سلمان، نائب ولي العهد السعودي، البالغ من العمر 31 عاما. ويمثل كلا من جيل الشباب في السلطة في بلدانهم إلى حد كبير بسبب روابطهم الأسرية، ولكن مع محافظ واسعة.
وقد قدم السيد كوشنر إحاطة للصحفيين، وساعد في التفاوض على صفقات السعودية للأسلحة والأعمال التي بلغ مجموعها نحو 400 مليار دولار، وهو أحد أقرب مستشاري الرئيس في السياسة الخارجية والدبلوماسية. وفي عطلة نهاية الأسبوع، حضر السيد كوشنر تقريبا جميع اجتماعات السيد ترامب مع العائلة المالكة السعودية.
وقال كوشنر في بيان نادر وسجل على الفور قبل "ان الرئيس طلب منا التخطيط لرحلة من شأنها ان تساعد على توحيد العالم ضد التعصب والارهاب وقد حققنا تقدما كبيرا نحو تحقيق هذا الهدف في السعودية" غادر الرئيس الرياض لوقفه في القدس.
الترجمة: الموقع الجيوستراتيجي
القدس - في مستشفى للاطفال الاسرائيليين، قامت ميلانيا ترامب بتسليم حقائب قماش زرقاء مليئة بدكتور سيوس وكتبت مع صورة للبيت الابيض. في منتدى في المملكة العربية السعودية لمكافحة التطرف، وقفت إيفانكا ترامب لوالدها عندما تعبت. وفي إسرائيل، كان جاريد كوشنر عالقا من جانب والده في القانون بينما دفع الرئيس ترامب للسلام في الشرق الأوسط.
أول غزو للرئيس في الخارج يعطي بقية العالم أول لمحة حقيقية عن الهيكل الحاكم الجديد في أميركا - البيت الأبيض الذي سرعان ما أصبح في جميع أنحاء الأسرة التجارية، والممارسة القياسية في المملكة العربية السعودية، ولكن نادرة في الولايات المتحدة تنص على.
وخلال رحلة الرئيس التى تستغرق تسعة ايام والتى بدأت يوم الجمعة، يتعلم العالم - ويذكر الامريكيون بالتداخل الكبير بين علاقات الدم ومستشارى السياسات فى البيت الابيض الحالى. بالنسبة للسيد ترامب، فهي قابلة للتبادل تقريبا.
وقال كارل سفيرازا انتوني، المؤرخ في مكتبة السيدات الأولى الوطنية: "من النادر جدا أن يقوم الرئيس بإحضار أفراد الأسرة، بخلاف الزوج، ويطلب منهم القيام بدور عام في رحلة أجنبية.
وقال السيد أنتوني إن الرؤساء كثيرا ما يجلبون أطفالهم أو أقاربهم الآخرين في رحلات خارجية. الا انه اضاف "من وجهة نظر ترومس التي تتولى ادوارا عامة فان هذا امر غير مسبوق".
ولدى ابنة الرئيس إيفانكا ترامب وزوجها، السيد كوشنر، مكاتب في الجناح الغربي، وهما من كبار مستشاري البيت الأبيض. وافادت الانباء ان الزوجين حصلا على تمريرة حاخامية للسفر مع الرئيس على سلاح الجو الاول يوم الجمعة، حتى يمكن ان يكونا الى جانبه. (وهم من اليهود الأرثوذكس، ليس من المفترض أن يسافروا في سيارة في السبت، والتي تبدأ يوم الجمعة عند غروب الشمس وتستمر حتى غروب الشمس يوم السبت.
والسيدة ترامب، السيدة الأولى المتحفظة والمتحفظة في أمريكا، لم تسلط الضوء إلا منذ انتخاب زوجها. في الخارج، على الرغم من أنها كانت على استعداد للعب دور السفير العالمي، تخرج قليلا لأنها ترافق زوجها. وأينما ذهبت، توجه الانتباه.
عندما وصلت إلى إسرائيل يوم الاثنين، اشتعلت الميكروفون قليلا من الإطراء الخاص من زوجة رئيس الوزراء. تقول سارة نتنياهو للسيد ترامب بعد أن سقطت القوات الجوية الأولى: "أتحدث عن كل مكان عنها".
وقد اجتذب النهج الأول للأسرة تغطية إيجابية في معظمها في الخارج منذ أن تركت ترومز واشنطن، وخاصة في المملكة العربية السعودية، حيث العائلة المالكة المترامية الاطراف في البلاد مرادفة للنخبة الحاكمة.
وفي المملكة العربية السعودية، مثلت إيفانكا ترامب والدها في نقاش مائدة مستديرة مع سيدات الأعمال والأميرة ريما بنت بندر، ابنة الأمير بندر بن سلطان، السفير السعودي الذي كان يعمل منذ فترة طويلة في الولايات المتحدة.
بعد الجلسة، قالت الأميرة لمراسل أن السيدة ترامب ينظر إليها على نطاق واسع في البلاد كرمز للتمكين، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن العديد من الناس يمكن أن تتصل بسهولة إلى حقيقة أنها جزء من مؤسسة عائلية قوية.
في ليلة الأحد، عندما تخطى الرئيس منتدى تويتر حول مكافحة التطرف، شغلت السيدة ترامب، أخذ إلى مرحلة لتحية مئات من أعضاء جمهور الشباب وشرح أغراض السياسة لهذا الحدث.
وقالت "في نهاية المطاف هذا الجيل الشاب في العالم العربي جيل قادر على بناء التسامح والأمل والسلام". "هذا ما تم التركيز عليه اليوم".
وقال أحد مساعدي البيت الأبيض في وقت لاحق إن جدول أعمال السيد ترامب قد بدأ في وقت متأخر جدا من ذلك اليوم وأنه استنفد. وسخر ناقد الرئيس التعليق على تويتر، مشيرا الى ان الرحلة التى استمرت تسعة ايام بدأت لتوها قبل يومين.
في المملكة العربية السعودية، كان من المستحيل تجاهل المقارنات بين السيد كوشنر، البالغ من العمر 36 عاما، ومحمد بن سلمان، نائب ولي العهد السعودي، البالغ من العمر 31 عاما. ويمثل كلا من جيل الشباب في السلطة في بلدانهم إلى حد كبير بسبب روابطهم الأسرية، ولكن مع محافظ واسعة.
وقد قدم السيد كوشنر إحاطة للصحفيين، وساعد في التفاوض على صفقات السعودية للأسلحة والأعمال التي بلغ مجموعها نحو 400 مليار دولار، وهو أحد أقرب مستشاري الرئيس في السياسة الخارجية والدبلوماسية. وفي عطلة نهاية الأسبوع، حضر السيد كوشنر تقريبا جميع اجتماعات السيد ترامب مع العائلة المالكة السعودية.
وقال كوشنر في بيان نادر وسجل على الفور قبل "ان الرئيس طلب منا التخطيط لرحلة من شأنها ان تساعد على توحيد العالم ضد التعصب والارهاب وقد حققنا تقدما كبيرا نحو تحقيق هذا الهدف في السعودية" غادر الرئيس الرياض لوقفه في القدس.
