يكمن دور سفراء السلام و المثقفين المستنيرين و قادة الفكر و الرأي و الجامعيين و المؤثرين في الساحات المحلية و الاقليمية و الدولية في توظيف كل مخترعات الفكر البشري و آلياته و وسائله و تقنياته في مقارعة "الفكر" المتطرف و اعلاء قيم الوسطية و الاعتدال و السماحة و التسامح و الكونية بعيدا عن الانغلاق و التحجر.
هذه المعركة، يجب أن تحسم في آجال وجيزة لتساهم في انحسار بؤر التوتر و العنف و التطرف و التجاوزات المتنوعة في حق المسنين و النساء و الأطفال. إنهم يستقطبون الشباب اليافع البريء تحت مسميات جذابة ومغرية كالحركات الجهادية و الفدائية، لكنها في الحقيقة، تقدم لهم أطباقا مغرية من الفكر المسموم الناشئ في منابت نزعات التطرف الفكري المنبوذ من قبل كافة عقلاء العالم من المتدينين و المتفلسفين و المؤرخين و علماء النفس و الاجتماع و الحقوقيين و رجالات القانون و السياسة و الدبلوماسية و المنتصرين لإنسانية الإنسان.
نحن ايزاء موضوع راهني و متطلب للمعالجات المتنوعة، الفكرية و الفلسفية و الدينية و العسكرية و الأمنية و الاستخباراتية، و متطلب للتعاون الفعال بين الدول العضوة بالأمم المتحدة و المتمسكة بالشرعية الدولية و بالقيم الكونية، قيم الخير و الجمال و الحرية، و المناصرة لغرس و تعزيز قيم التسامح و التعايش و القبول بالاختلاف.
قدرنا أن نؤمن و أن نعزز ايمان محيطنا البشري بالسلم و السلام و أن نلقي بين حيات المتطرفين عصا موسى المتمثلة في الفكر المستنير و الاقبال بايجابية على الحياة و تثمين المشترك الانساني المعماري و الأدبي و العلمي، و مساندة التثاقف و الانفتاح و العمل على تغيير القناعات في الأوساط الشبابية و الطلابية من قاعدتنا العامرة بألطاف الله الخفية و المتمثلة في مركزنا الدولي لحوار الحضارات و الأديان و التعايش السلمي، و بإشراف القيادة الفكرية الفذة الراعية للخط الحداثي و المستنير لسماحة الشيخ الزيتوني: "لطفي الشندرلي". حملتنا الذكية متواصلة بوتيرة متصاعدة حتى النصر...
الأستاذ: عبد اللطيف العياضي سفير السلام العالمي و العضو القار بهيئة حملة مناهضة الفكر المتطرف و الارهاب برعاية المركز الدولي لحوار الحضارات و الأديان و التعايش السلمي.
الأستاذ : عبد اللطيف العياضي
الحملة التكنولوجية لمناهضة الفكر المتطرف والإرهاب
هذه المعركة، يجب أن تحسم في آجال وجيزة لتساهم في انحسار بؤر التوتر و العنف و التطرف و التجاوزات المتنوعة في حق المسنين و النساء و الأطفال. إنهم يستقطبون الشباب اليافع البريء تحت مسميات جذابة ومغرية كالحركات الجهادية و الفدائية، لكنها في الحقيقة، تقدم لهم أطباقا مغرية من الفكر المسموم الناشئ في منابت نزعات التطرف الفكري المنبوذ من قبل كافة عقلاء العالم من المتدينين و المتفلسفين و المؤرخين و علماء النفس و الاجتماع و الحقوقيين و رجالات القانون و السياسة و الدبلوماسية و المنتصرين لإنسانية الإنسان.
نحن ايزاء موضوع راهني و متطلب للمعالجات المتنوعة، الفكرية و الفلسفية و الدينية و العسكرية و الأمنية و الاستخباراتية، و متطلب للتعاون الفعال بين الدول العضوة بالأمم المتحدة و المتمسكة بالشرعية الدولية و بالقيم الكونية، قيم الخير و الجمال و الحرية، و المناصرة لغرس و تعزيز قيم التسامح و التعايش و القبول بالاختلاف.
قدرنا أن نؤمن و أن نعزز ايمان محيطنا البشري بالسلم و السلام و أن نلقي بين حيات المتطرفين عصا موسى المتمثلة في الفكر المستنير و الاقبال بايجابية على الحياة و تثمين المشترك الانساني المعماري و الأدبي و العلمي، و مساندة التثاقف و الانفتاح و العمل على تغيير القناعات في الأوساط الشبابية و الطلابية من قاعدتنا العامرة بألطاف الله الخفية و المتمثلة في مركزنا الدولي لحوار الحضارات و الأديان و التعايش السلمي، و بإشراف القيادة الفكرية الفذة الراعية للخط الحداثي و المستنير لسماحة الشيخ الزيتوني: "لطفي الشندرلي". حملتنا الذكية متواصلة بوتيرة متصاعدة حتى النصر...
الأستاذ: عبد اللطيف العياضي سفير السلام العالمي و العضو القار بهيئة حملة مناهضة الفكر المتطرف و الارهاب برعاية المركز الدولي لحوار الحضارات و الأديان و التعايش السلمي.
الأستاذ : عبد اللطيف العياضي
الحملة التكنولوجية لمناهضة الفكر المتطرف والإرهاب
