محور النقاش بتاريخ 03.04.2020١
1- ماهي السياسة الديمقراطية (تعريف)
2- الفرق بين ( السياسة لدى السلطة .. والسياسة الديمقراطية).
2- ماهي دعائم السياسة الديمقراطية.
4- كيف نطبق السياسة الديمقراطية.
آراء والإجابات في المحاور المطروحة للنقاش
- يمكن ان نستنتج ان ما يميز تصور الاوجلانية عن سواها من النظريات حول السياسة الديموقراطية ..هو انه في اي ممارسة سياسية لا يمكن ان ننعتها بالديموقراطية ما لم تعطي المراة دورا موازبا ومكافئا لدور الرجل .وهده واحدة من اهم محددات السياسة الديموقراطية عند الاوجلانية.والسياسة الديموقراطية .تتطلب في واحدة من اهم محدداتها دورا طليعيا للمراة ومن هنا جاء الشعار الوطن الحر يعني امراة حرة
-السياسة الديمقراطية تزيد من القدرة على جعل المجتمع نشيطاً ومنفتحاً في آرائه وتصل به إلى مستوى التحلي بمهارة و إدارة نفسه وتدبير شؤونه وبقدر ما تتسع وتتكاثف الدولة فأن السياسة تضيق وتتراخى بالمثل والعكس صحيح فالدولة تعني القوالب والقوانين بينما السياسة تعني الإبداع في الإدارة الدولة تحكم الجاهز بينما السياسة تبدع وتشكل وتدير الدولة مهنة والسياسة فن.
-هو فن الابداع المجتمعي ودائمة البحث عن طريق التفكير الحر لايجاد الافضل والاجمل للمجتمع ....
-لسياسة الديمقراطية هو فن إدارة المجتمع نفسه بنفسه
- السياسة والفكر توؤمان بالمعنى الانسان السياسي هو الانسان الذي يفكر والعكس صحيح والمجتمعات الذي يفكر بطرق مبدعه وخلاقه هم مجتمعات يجيد السياسه بابداع
- السياسة الديمقراطية هوا انشاء المجتمع الديمقراطي والوصول به إلى افضل الاحوال
- السياسة الديمقراطية.. هي السبيل الوحيد لنقل المجتمع من الفوضى الى التنظيم المجتمعي
- تكتسب السياسة هويتها الديمقراطية لدى بلوغها القدرة على الادارة الذاتية المجتمعية ويمكن تعريفها على انها تحقيق تطور المجتمع من خلال ادارة شؤنه بحرية
- السياسه الديمقراطيه هي إدارة المجتمع نفسه بنفسه اي تكون السلطه بيد الشعب وهذا مايجسده المجتمع الكومينالي اما سياسه السلطه هي التي تخدم فئه الحاكمه بعيدآ عن مصالح الشعب
- السياسة الديمقراطية: هيا اشتراك الشعب في حكم نفسه .
- السياسة الديمقراطي هي ان يقوم كل انسان بحث عن وضع خطط الادارة المجتمع بما يتناسب مع جميع المكونات الموجودة.
- عملت الأنظمة الدولية على ربط السياسة بتعاريف مناقضة للسياسة ومنافية لها فقد عملت أولاً على عزل السياسة عن المجتمع وسجن السياسة داخل القاعات الرئاسية والمؤسسات الحكوميةبحجة إن الشعب لا يفقه معنى السياسة لدى السلطة هي فن المكر والخداع والبقاء للأقوى.
- السياسة الديمقراطية هي سياسة الفن والأخلاق العدالة والمساواة بين المجتمع وإدارة المجتمع نفسه بنفسه وتنظيمه بشكل ديمقراطي حر.
- السياسة الديمقراطية هي ابداع المجتمع في إدارة أموره بنفسه
- بالتأكيد وهكذا كل من المكونات والأفراد يشعرون بالمسؤولية والإبداع لخلق حياة تسودها الجمال والفضيلة.
- السياسة غذاء الشعوب وفناها وبسياسة يتم بناء المجتمعات ولكل مجتمع اسلوبه سواء كان اولغاشية او بيروقراطية لامراكزية او سياسة ديمقراطية تحمل ولا تاي عليه بماساة . والاسلوب الصحيح هو الذي يبني الشعوب وطبعا عامل اساسي في تسير السياسة الصحيحة دور الشعب ومستوى وعيه . لا تقدم وتطور شعب وتطبيق حقوقه المدنية بشكل لائقا به هو النظام ديمقراطي الصحيح.
- السياسة فن الابداع والتشكيل وادارته ( لاحظوا المصطلحات الثلاثة جيداً وبعمق ) ، اما الديمقراطية فهي اطفاء قيمة القيم المعنوية والمادية عليها بجانبيه الحياتي والقانوني والحقوقي وتصييره ثقافة وحالة حياة ذات معنى .
- والسياسية هي كمفهوم فن ادارة بشكل صحيح بعيد كل البعدا كنظام الدولة والسلطة الحاكمة على المجتمع
- السياسة الديمقراطية:هى إدارة المجتمع نفسه بنفسه بعيداً عن المصالح الشخصية.
- لاديمقراطية بتغيب الأخلاق والثقافة المجتمعية
- السياسة هي تأمين جميع متتطلبات ومستلزمات الشعب من ناحية الاقتصاد والأمن والأمان
- السياسه الديمقراطيه هو تفعيل المجتمع في الديمقراطيه اي انضمام الشعب الى صنع القرار وارتباط السياسه بالمجتمع بشكل مباشر وبالتالي لان السياسه مرتبط بالفكر والديمقراطيه مرتبط بالوعي
- السياسة و السلطة .. لايلتقيان .. لان السياسة هي باللغة الاغريقية تعني (بولتيك) وبولتيك تعني (وجوه كثيرة ) وعند الدولة وجه واحد ..
أما السياسة الديمقراطية ..مادام السياسة هنا ديمقراطية فتكون تلك (الوجه الكثيرة )((بوليتيك)) لها دور بجميع نواحي الحياة..
-من ركائز اساسية التي اعتمد عليها القائد من خلال نظرياته العلمية والدينية ومثيولوجيا.
اصلا تنحصر ضمن الاخلاق والسياسية الديمقراطية. ادارة السياسية بشكل صحيح تعطي نتجة مجتمع حر ومتماسك ..
-اذا فقدت الأخلاق فقد كل شيء لذلك الأخلاق المجتمعية هي من الأسس الأساسية.
-لا سياسة بلا أخلاق لان الأخلاق هي الذاكرة السياسيه للمجتمع.
- السياسة الديموقراطية هي استخدام كل الإمكانات العلمية والفلسفية والأخلاقية لإدارة شؤن المجتمع لصالح المجتمع وليس لصالح فئة حاكمة او متسلطة هنا لا يوجد سلطة لأحد بل توجد إدارة أخلاقية ديموقراطية وكيف يتحقق ذالك يتحقق عن طريق الكون بنات والمجالس المحلية المنتخبة وعن طريق التغيير الثقافي بالتركيز على الدورات التدريبية التعليمية على الثقافة الجديدة والتركيز على الراسة المشتركة لتوسيع قاعدة الديموقراطية في اتخاذ القرارات وتنفيذها ومشاركة المرءاة مشاركة فعالة في كل المستويات
-السلطة ... حكم مركزي عندما يوجد السلطة ينعدم العدالة والمساواة فالشخص المتسلط يستعمل منصبه لاغراضه الشخصية ويعتمد ع اوامر وتعليمات.
-السلطة تكون بخدمة مجموعة معينة اما الديمقراطية فهي تعني الكل.
- السياسة ديمراطية لها فارق كبير عن سياسة السلطة ذلك لان السياسة السلطة بيعيد كل بعد عن اخلاق ام السياسة ديمقراطية تتبع اخلاق اساسا ولكن يمكن ان يكون فيها اخطاء ونواقص وهذا ممكن تتصلح مع زمن في حال اتباعها اسلوب الصحيح
-السياسة الديمقراطية هي التي تفتح المجال أمام جميع المكونات وشرائح المجتمع بكافة أطيافه دون التفرقة بين أي مكون كان ....والسماح لهم بالمشاركة في إتخاذ جميع القرارات السياسية الخاصة بمصير الشعب لان كل فرد موجود يمسه كل قرار يتخذ بحقه وحق مجتمعه
-السياسة الديمقراطية إعتمدت مشاركة المرأة لأن برجوعنا إلى تاريخ المرأة هي كانت الإدارية الأولى في البشرية بادارة المجتمع والسياسة إنطلقت من روح المرأة
-السياسية ديمقراطية تعتمد على اساس الكومينات والمجالس والاكاديميات وادارة نفسها . اما السلطة ولاتخدم اراة الشعب بل ادارتها حسب مصالحها الخاصة. اما الديمقراطية ...له مبادى وقواعد يخدم المجتمع
-بالاساس لا ديمقراطية بتغيب نصف المجتمع عن الادارة وصنع القرار
-سياسة السلطة...هي إحدى صور الحكومة السلطوية والتي تتسم بحكومة مركزية قوية وحريات سياسية محدود .
سياسة الديمقراطية... نظام الحكم تكون السلطة العليا بيد الشعب الذي يمارس حقوقه بشكل مباشر ضمن كومينات ومجالس بشكل منظم .
-سياسة السلطة داءما تخدم السلطة وتكون لصالح السلطة واستمرارها في الهيمنة على المجتمع والدولة والاقتصاد وبالتالي الديكتاتورية والمركزية وعدم الشفافية وهنا تكون السياسة فن الكذب والخداع على الشعب والرأي العام خدمة لأهداف السلطة ولذالك هي مختلفة جزريا عن السياسة الديموقراطية في الاساس وفي الأهداف وفي آلية العمل.
-غياب ديمقراطية تعني عبودية مجتمع
-السياسة الديمقراطية تعسى لخدمة كافة شرئح المجتمع دون تميز
اما السياسة السلطة في تعمل من اجل مصالحة شريحة. وطبقة حاكم في مجتمع
-سياسة لدى سلطة هو تحويل المجتمع لخدمة سلطة خوفا منه وهذه السياسة خوف ليتحكم بالمجتمع والسياسة الديمقراطية هي الادارة المجتمع نفسه بنفسه
ودعائم السياسة الديمقراطية هي سياسة مجتمعية يعني يخرج افكار من المجتمع ويعمل حسب مجتمعه
وكيف يطبق عن طريق العدالة الاجتماعية والمساواة ولا يقبل بالسياسة خارجية
-السياسة الديمقراطية هي ان يكون المجتمع أخلاقي سياسي قادر على التمتع بحريته والدفاع عن ذاته
-السياسة الديمقراطبة ليس نظام حكم ،.... السياسية الديمقراطية نظام يدير ولا يحكم .. الدولة والسلطة تحكمان ... وهنا تكمن كل الكوارث وهنا اخطا كل النظريات السابقة .
-اما سياسة الدولة هي سياسة مفروضة على جميع المكونات والأحزاب السياسية دون احترام رأي الشعب .....أساس سياسة الدولة هي الحداثة الرأس مالية المبنية على الغش والخداع وتبطين الحق بالباطل ......أي يقولون مالا يفعلون
-الديمقراطية هو إيجاد أفضل الحلول للشعب...انتخابات الحرة ولشفافة ..الازدهار الإقتصادي..ديمقراطية هى إيجاد حلول لخدمة المجتمع
-اولا مجتمع ايكلوجي
ثانيا. حرية المراة
ثالثا.مجتمع سياسي اخلاقي
-السياسة التي تذكر بالادارة ذات الاصوال إغريقية وتعني ،إدارة المدينة
ام تعريفها كظاهرة اجتماعية هي تحقيق تطور المجتمع من خلال إدارة شؤونه بحرية وهو إدراك المجتمع لذاته وهويته فكراً، وممارسة ،وتطويره إياهما،ودفاعه عنهما .
وتكسب السياسة هوية السياسة الديمقراطية لدى بلوغها القدرة على الإدارة الذاتية
-السياسة عقل المجتمع هدف السلطة والدولة ترك المجتمع بلا تفكير والطريق الاكثر تأثيرأ لبقاء المجتمع مشلولأ خائر القوى كدجاجة مقطوعة الرأس وحرمانه من السياسة ولهذا السبب فأن اول ما تلجأ اليه اجهزة السلطة والدولة على مر التاريخ هو احلال المؤسسة المسماة بالقانون محل اخلاق المجتمع والمؤسسة المسماة بحكم الدولة محل سياسة المجتمع مكان وجود السلطة والدولة مكان تهميش وتهشيش الاخلاق والسياسة والجميع يتذكر في ظل نظام البعث كانو يقولوا ابتعدوا عن السياسة والباقي ممكن نتهاون فيها
-السياسة لدى السلطة فهي تحريف السياسة عن حقيقتها الجوهرية واسقاطها في وضع تنكر فيه ذاتها ،ذلك ان ساحة السلطة هي حقل الذي تنكر فيه السياسة ،فحكم الدولة ليس سياسة او إدارة سياسة ،بل وعلى النقيض ،أنه يعني إنكار السياسة ،واقامة الحكم المزاجي للسلطة او لحكم الدولة المضبوط بدلاّ منها
-الديمقراطية
نظام سياسي مخالف لنظام الدولة .ادارة المجتمع بذاتة دون لجوء الى الدولة
- هدف الدولة الأساسي هو ترك المجتمع بلا تفكير إلى درجة جعلت المملكة السعودية تضع لافتة في إحدى شوارع الرياض مكتوب عليهالا تفكر الدولة تفكر عنك
وذلك لبقاء المجتمع مشلولاً خائر القوى كدجاجة مقطوعة الرأس
-السياسة الديمقراطية هي نوع من انواع السياسة من حيث نظام السياسة والدستور او العقد الاجتماعي المحدد لكيفية ادارة المجتمع نفسه من جميع نواحي حياتهم عن طريق نظام تشريعي وتنفيذي وقضائي والذي يشارك المجتمع فيه فكرة وتطبيقا وروحا هو الذي يعكس اي الدستور النظام السياسة لمجتمع ما فيما إذا كان سياسة ديمقراطية أم لا
-الديمقراطية جوهرها ادارة الشعب لنفسه بنفسه هي ارقى إشكال العدالة بحد ذاته ولا عدالة حقيقة في حال غياب راي المجتمع.
-طبعا السياسة الديمقراطية جوهرها هي الإدارة الذاتية الديمقراطية التي تدير نفسها بنفسه بدون حكم الدولة والسلطة يعني الدولة والسلطة معنى واحدة.
-عندما اقول السياسه السلطه مرتبط بالميكانيك بالمعنى يرصد ويراقب الشعب السياسه ولا يشارك ولكن السياسه الديمقرطيه مرتبط بالكوانتوم لانه لا يوجد فيها الرصد والمراقبه فقط يوجد المشاركه مكان المراقبة . بالمعنى المجتمع يشارك.
-القائد دمج مابين السياسة والاجتماع فنحنا نرى دائما الأسلوب الإجتماعي هو الأسلوب الأنجح للوصول إلى إهداف مشروع الأمة فالصلة بين الأسلوب السياسي والأسلوب الإجتماعي هو صلة الوصل مابين قلوب الشعب وقياداتهم
- لا ننسى دور وتأثير المرأة في المصطلحين تاريخياً .. فهما اقرب الى طبيعتها ، تلك الطاقة المنسدلة والمستمرة والمنهمرك والخلاقة التي لا تنضم وهذا له علاقة تامة مع حقيقة ما ذكره رفيقنا حول فلسفة الكوانتم .
- الديمقراطية هو فلسفة الطبيعة الذي يدير نفسه بنفسه مثال في مجتمع الطبيعي الفرد من أجل جميع والجميع من اجل الفرد
-الديمقراطية ليست نسق للدولة او شكل من اشكالها بل على العكس من ذلك تمثل الديمقراطية القطب المضاد للسلطة والدولة كما هي طراز الحياة الاخلاقية والسياسية البعيدة كل البعد عن الاستبداد والتسلط.
-تحاول الدولة ترويض الفكر السياسي والعقل الجمعي تنفيذا لاستمرارية هيكليتها. وعلى خلافه فان السياسة الديمقراطية ترتكز على مجموعة قيم ومبادئ اجتماعية ولايمكن للسياسة الديمقراطية اغفال كل مايلامس قضايا الجماهير خدمة في تطوير المجتمع وهي لاتسعى للاستيلاء على السلطة بل تقوم على مبدأ انشاء كيانات مؤسساتية مهنية وخدمية بعيدة عن مركزية القرار السلطوي النابع من الهيكلية الفوقية في نمط الدولة.
وهنا يمكن فرز المستويين في السلوك والتطبيق. الجانب المهم في السياسة الديمقراطية هي انها لاتغفل شرائح المجتمع ولاتسعى لتكوين طبقات مجتمعية ومسألة التشاركية بين الجنسين والشرائح العمرية والاجتماعية هي في وارد تطبيق اية سياسة ديمقراطية.
اذا السياسة الديمقراطية هي انهاء مرحلة التسلط الذكوري وبروز دور المرأة التي يمكنها انتاج ثقافة ديمقراطية في مسعى تحقيق المجتمع الحضاري.
-الفكر اوالسياسة الديمقراطي هي فكر التي تقوم توسيعها وتنظيمها بستمرار ضمن المجتمع وعدم الاعتراف بالذهنية السلطوية.
-السياسة الديمقراطية بعيدة كل البعد عن السلطة وعن القمع وهي النهج الصحيح للوصول بالشعوب إلى بر الأمان وذلك من خلال السماح وإعطاء المجال للمراة بالمشاركة في المجال السياسي فأين ماكانت المرأة يكون النجاح أكيد فأسلوب المرأة وذكاءها التحليلي يجعلها تنجز ماهو أعظم.
-الديمقراطية تعني العدالة والمساواة بين الجنسين والشعوب والمكونات أما السلطة تعني الطبقات والمصالح الشخصية بعيدا عن الأخلاق والفساد والذهنية السلطوية.
- سياسه السلطه مرتبط بالدستور والقوانين لانستطيع حبس السياسه بالدساتير وهذه بخلق الدوغمائيه وهو عكس طابع السياسه لان سياسه فن.
اما سياسه الديمقراطيه لا نستطيع حبسها في الدساتير فقط وفقط مرتبط بالاخلاق.
-الديمقراطية دليل عظمتها تكمن من بؤرة الاستبداد والصهر والتطرف العالمي التي نتج من ذهنية الدولة القومية.
-طالما أن السياسة الديمقراطية نابعة من ارادة مجتمع ما وان المجتمع بكامل إرادته استفتو بكل شفافية على تحديد سياسة معينة بخصوص مشكلة تعترضه نتيجة فكرة قديمة راسخة في ذهنيته هل تعتبر سياسته ديمقراطية ولا سيما اعتبرها انا من مجتمع اخر انها غير اخلاقية ولماذا.
-السياسة الديموقراطية تعني قدرة المجتمع على إدارة نفسه بعيدا عن التمييز الجنسوي والعرقي والديني وتسخير الطاقات الكامنة بما يخدم المصلحة العامة والمحافظة على صحة البيئة.
-سياسة الدولة تحويل الفرد الى عبيد طوعي لخدمة مؤسساتها و تسليط سلطتها اكثر ثم استغلال المجتمع و تحويلها الى مجتمع عبودي.
-هدف السياسه هي السلطه اما اسلطنة الدولة او سلطنة المجتمع نحن نسعى الي سلطة المجتمع بجميع طبقاتها بشكل ديمقراطي.
-السياسة و الديمقراطية لا معنى لهما من دون ادراكهما للحرية و امتلاكهما للإرادة ... فالارادة تعني الذكاء . وهي الطاقة العظمى التي تربط الطبيعتين ببعضهما البعض لتنتج الطبيعة الثالثة وهي اختزال لجمالهما .
-يسعد مساكم كل يلي بكروب عم تحكو على الديمقراطية اي ديمقراطية .ونحن اتربين واتررعنا بمجتنع مبني على عادات وتقاليد اتورثت عبر الاباء والاجداد بيعتبرو المراة مش حر لانه مجتمع غافل عن المراة كليا.
-سياسة السلطة قائمة على تسخير جميع الإمكانيات والطاقات البشرية والموارد لتثبيت أركان سلطتها وبقاءها
-السياسة الديمقراطية : هو تحفيز الشعب لحكم نفسه بنفسه و تقريره لمصيره من خلال اندماج ثقافي واخلاقي بين مكونات المجتمع فالأخلاق والسياسة مرتبطان ببعضهما الى حد كبير ك إسمنت المجتمع يربطه ببعضه ويوصله الى بر الأمان ويحقق الديمقراطية المرجوة ،فبدون الاخلاق المجتمعية لاتتوفر الديمقراطية.
-صح نحن المراة بروج افا حملت السلاح وودافعت عن ارضها وهزمت اكبر ارهاب عجز عنه الدول الكبرى بس لازم نعرف انه انه لسع المراة. بمكان محدود بالمجتمع سياسيا.
-السياسه الديمقراطيه مرتبط بالوعي لان تطبقها في الواقع العملي يحتاج الى ثقافه ديمقراطيه نحن نعرفها بشكل نظري فقط ولكن هناك صعوبه كبيره في التطبيق السبب الاساسي هو الذهنيه القالبيه واذا لم نتخلص من العمى الوعي لانستطيع الوصول الى الديمقراطيه لذلك يجب ان نعرف سياسة السلطه يستند على حهالة المجتمع اما الثاني يستند على وعي ومعرفة المجتمع.
-يارفاق سواء يطرح ذاته هل السلطة ولدت الدولة او الدولة ولدت السلطة . بالتعمق بهذين المصطلحين نجد الفرق بين الإدارة والدولة وبالتالي السياسة الديمقراطية وسياسة الدول.
-السياسة الديمقراطية هي حياة سياسية شبه مستقلة وكي يستطيع الفرد العيش حياة حرة علينا بسياسة صحيحة في شخصية المواطن الحر وعلينا فتح كل طرق السياسة في المجتمع ويشارك الكل فيه ف السياسة علم وليست حيلة ومكيدة.
اسلوب سياسة الدولة هي مكيدة ولعب على الشعب لمصلحة الدولة ومبنية على اساس الحرب والقتل واستعباد المرأة
تصحيح طرق السياسة هي باقناع الشعب بسياسة الامة الديمقراطية واخراجهم من مقاييس الدولةةالتي عملت على تجميد عقولهم وجعل الفرد تابع له، والسياسة ليست خاصة باشخاص بل هي للجميع ،مثلا:
كي تحمي نفسك يجب ان تكون سياسيا- كي تخافظ على اقتصادك يجب ان تكون سياسيا- كي تخرج من طابع التعصب كي نحمي المرأة ونضمن حرية الشبيبة ونحمي مجتمعنا يجب ان نكون سياسيين . فالسياسة لا تجلب الحرية فقط بل تنظم الشعب ايضا.
-البداية وجود مناخ ديمقراطي ومؤسسات وانشطة مثل الأحزاب ومجموعات ومجالس وإعلام متنوع.
-السياسة الديمقراطية مرتبطة بالفكر الحر الذي يمارس في المجتمع الحر مبني على اسس متينة وفيها شفافية حر الفكر وبالاخص للمراة وخالي من السلطة والتسلط.
-يرتكز نجاح أي ممارسة فكرية او اتباع سياسة ديمقراطية على مجموعة عوامل داخلية . وعلى أرضية البناء وفق ثقافة الامة والموروث الاجتماعي والعقائدي ومقدار الرقي الفكري والارتكاز على الطاقة الابداعية الخلاقة بالاضافة الى وجود شريحة تمثل ارادة الشعب في طموحه عبر صياغة اطار عام للنهوض مع ضرورة ارتكازه على طاقة داعمة متمثلة بالعنصر البشري واقتصاد متمكن وبرنامج بل خطة عمل برامجية لرسم ملامح وافاق النهوض المجتمعي.
-السياسه الديمقراطيه ليس،فقط نظريه بل جزء من حياة الانسان ويجب تفعيلها في اربع عشرين ساعه هل وصلنا اليه ام لا.
-وبظن كمان نحتاج إلى الحاكمية على المواضيع التي تطرح والأولوية الأخلاقية وانا نملك قدرات علمية متكاملة هكذا نستطيع ممارسة السياسة الديمقراطية بشكل ناجح ومثمر
-السياسية الديمقراطية تقود المجتمع نحو تطبيق لإدارة الذاتية التي تضمن الحرية والعدالة والمساواة
- السياسة الديمقراطية اساسهاهي المراة وحرية فكرها وتوعيتها دورها المهم في بناء مجتمع كم يقال اذا اردت انت تعرف مدى تطور شعبا/ ما فانظر الى نسائها/ ومدى وعيها به يبنى مجتمعات.
-الثورة الذهنية هي اولاً خطوات نحو التطبيق العملي ، ومن دونه يستحيل التغير اوالتحول فلسفة الحياة الحرة .
- السياسه الديمقراطيه ليس،فقط نظريه بل جزء من حياة الانسان ويجب تفعيلها في اربع عشرين ساعه هل وصلنا اليه ام لا
- السياسة فن إدارة المجتمعات والأسرة هي الخلية الأولى بالمجتمع ..نجدان الأم لها سياسة لإدارة شؤن المنزل وأولادها ..والأب له سياسة لإدارة المنزل وأولاده وأم اولاده وشتان ما بين الإداريين الأولى تحب لأولادها كما تحب لنفسها وأكثر لذلك سياستها مبنية على الحب والاحترام والتسامح والآخر يحب نفسه ويبدي سلطته وكل همه أن يفرض رجولته وحب التملك ..هذا باختصار هو الفرق بين السياسة الديمقراطية وسياسة الدولة كما هو الفرق بين الثورة والثورة المضادة.
- السياسة مرتبط بالفكر الجماعي ..الفرد لايستطيع ان يكون سياسي.وعندما تكون هذه السياسة ديمقراطية ..تكون تلك المجموعة داخلين بشكل مباشر بالعملية الادارية وبجميع مناحي الحياة..أما السياسة لدى السلطة مفروغ من معناه الحقيقي ..لأن السياسة لدى الدولة حكم الفرد . والسياسة عكسها تماما يعني السلطة بعيد كل البعد عن السياسة ..
- السياسية الديمقراطية تقود المجتمع نحو تطبيق لإدارة الذاتية التي تضمن الحرية والعدالة والمساواة.
- السياسة الديمقراطية بعيدة كل البعد عن السلطة والسلطة لاتمت بأي صلة بالادارة لان الادارة تختلف عن السلطة ..عندما يكون المجتمع سياسته ادارية وليست سلطوية اذا هنا يمكن القول بان هذا المحتمع ديمقراطي...فسياسة الادارة مرتبطة بالديمقراطية..والمحتمع الديمقراطي ادارته تكون متوافقة من الجنسين بشكل متساو ..ومتوافق بكافة مكونات المجتمع واحترام ثقافات جميع المكونات الموجودة في ذلك المجتمع. وبنفس الوقت بكون مجتمع تسود فيه العدالة والاتسانية.
- الكوانتم علم يهتم بدراسة الاجسام ذات السرعات الكبيرة و الكتل الصغيرة ...الميكروكوسموس. هو ايضا فلسفة حياة ...اذا اعتبرنا ان الذرة هي اصغر جزء من المادة فكل اجزاء الذرة هي في حالة خركة دائمة اذا هي فاعل وليس مفعول به اي لا توجد قوة مؤثرة عليها وتدفعها نحو الحركة .. اي الحالة تعني ان كل شيء هو حي وفعال. المجتمع هو ماكروكوسموس. لذلك هو قوة فعالة وحية ...اي اخراجه من حالة مفعول به الى حالة فاعل
- الابتعاد عن ...النمطية ... الحتمية ... المطلقية ... القدرية ... البحث عن الذات ومن الذات .. قراءة التاريخ ... القيام بثورة اصطلاحية ... ثورة مصطلحات ( اغادة صياغتها من جديد على اساس علم الاجتماع ) علم الاجتماع هو ام العلوم ، علينا القيام بثورة سوسيولوجية.
- دمقرطة المجتمع تبدأ من دمقرطة العائلة بمشاركة المرأة بجوهرها ووجدانها الطبيعيين وشكل العائلة نموذج مصغر لاشكال الدول والحكومات.
- مكان يوجد الديمقراطية لا وجود لسلطة ولذا يجب أن نتخلص من فكرة سلطة ونقتله في ذهنيتنا لنكون لائقين لفلسفة اوجلانية
- عندما نتحدث عن الديموقراطية فهذا يعني اشراك الجميع في السياسة المرأة والرجل والشبيبة والطلبة والعامل والمزارع.......ولكن ما هي آليات تطبيق السياسة الديموقراطية ما هي الخطوات العملية للوصول إليها.
- بناء السياسة الديمقراطية إنطلقت من روح المجتمع التشاركية وهي أن تأخذ المرأة دورها والشبيبة وكل شرائح المجتمع بلعب أدوارهم في صناعة القرارات.
- السياسة في ادارة المجتمعات والاسرة كلام صحيح الاسرة هي الاهم براي الخاص لانه الاسرة هي اصغر خلية في المجتمع اذا ادير بشكل صح فالمجتمع سيكون سياسيا صحيحا من جميع المجالات. الاسرة هي الام التي تدير الاسرة في شؤون المنزل من تربية اولادها وادارته اقتصاديا معنا ذلك المراة هي الاساس في ادارة المجتمع بنفسه . اما الرجل يعتبر نفسه هو الرب في البيت ويمارس سلطته على الاسرة فاين العدالة ستكون اذا تمارس السلطة بحق الفرد والاسرة فاين دور المراة هنا اذا في تسلط من قبل الرجل.
- السياسة هي فن وادارة المجتماعات والمجتمع من دون المراة ليس فيه سياسة ديمقراطية لان المراة هي التي تديرالمجتمع الصغير ثم هكذا وصولن بالمجتمع الكبير لان ديمقراطية المجتمع من دون وجودالمراة الديمقراطية لا يكون مجتمعا ديمقراطيا يبقى مجتمع سلطوي لا توجد فيه ديمقراطية.
- الحياة التشاركية التي تكون الاساس لحياتنا الديمقراطية تبدأ بالتشاركية والمساواة بين المراة والرجل. فلا مساواة ولا ديمقراطية في مجتمع نصفه غائب بين غبار وظلمات عصور السلطة.
- مفهوم الاسرة في المجتمع السياسي الاخلاقي القائم على رافعة الديمقراطية ..يختلف قطعا عن مفهوم الاسرة الدارج والمبني على المفاهيم البطريركية. العائلة هي علاقة ندية بين طرفين في بناء اصغر خلية مجتمعية . اذا ماتم تغافل طرف سيحدث خلل بنيوي . واذا تم ابراز طرف على آخر سيتم الدخول الى نفق مظلم آخر يكون عماده السلطة او التسلط الذكوري او الانثوي. يجب ان تكون المقاربة سليمة حتى يمكننا بناء مجتمع يسود فيه قيم العدل والمساواة.
- الثورة الذهنية كاشف لواقع عملي وليس منشأ له والثورة الذهنية هي نتاج تجربة معاشة وايقاظ المجتمع لاعتماد السلوك السليم مثال حصلت ثورة ذهنية في روج افا بعد.
- علينا أولا بناء عائلة او أسرة ديمقراطية مبنية على المساواة والعدالة الاجتماعية وحرية الرأي كي نصل إلى مجتمع واعي يسود فيه الديمقراطية كنتيجة حتمية.
- ثورة المراة هي الثورة الذهنية نحو التغيير الديمقراطي وصولا لتحقيق مشروع الامة الديمقراطية الذي يسعى لبناء،مجتمع اخلاقي سياسي.
- دعائم السياسة الديمقراطية هي مشاركة جميع مكونات المجتمع في العمل في تحديد سياسة المجتمع . اما كيفية تطبيق السياسة عن طريق ننفيذ مقرارات السياسة الديمقراطية بعيدا عن مصالحة الشخصية.
- طبعا اذا تحدثنا عن دور المراة في المجتع الديقراطي لا نهمش دور الرجل لانهم مع بعضهم يكونون المجتمع الديقراطي لكن لان الرجل معروف في الشرق الاوسط بالسلطوي نفتقر الى الثقافة التشاركية في مابينهم.
- خلق عائلة نموذجية مبنية على اسس العدالة والمساواة حافز لنرتقي الى مجتمع حر و ديمقراطي.
- اذا علينا توعية المرأة بالشكل الصحيح نشر الوعي بين المجتمع الانوثي وتدريب الذات باستمرار واحترام النقد والنقد الذاتي والانخراط في الميادين المجتمعية بقوة.ثورتنا تنتصر بمشاركة المرأة جنبا الى جنب الرجل.
لمزيد من المعلومات حول الشبكة وكروباتها على الوسائل الإجتماعية -كروب الجيوستراتيجي للأخباركروب زانيار للفكر والثقافة كروب اوجلانيزم.
وتس آب
004915730651617
للتواصل مع مجلة الجيوستراتيجي
004915224644153
https://www.geo-strategic.com/