محور النقاش " تحليل ماورد في إتصال المفكر والفيلسوف عبد الله أوجلان " من معتقله في إيمرالي
إن النقاش حول ما ورد في إتصال المفكر والفيلسوف عبد الله أوجلان له أهمية ودلالات إستراتيجية على المستوى الكردستاني وما تمر به الشرق الأوسط ككل، لا سيما وإن ما يصدر عن السيد أوجلان له تأثير مباشر على الاحداث في تركيا وسوريا والعراق، وقبل ذلك على الحدث الكردي وتطوراتها في الشرق الأوسط. وبالرغم من وجوده في الأسر منذ 21 سنة إلا أن توجهاته وتفسيره للأحداث وتقديمه للحلول أصبح مركز ترقب دولي، وكإن أوجلان يفك أحجبة جميع القضايات في الشرق الاوسط، ويقدم الحلول المباشر لها عبر إستراتيجية قراءة الاحداث بعمق وفك طلاسمها ومن ثم تقديم الرؤية التحليلية الصحيحة لها. لهذا وجدنا في مكالمته الأخيرة جملة من التوجيهات والحلول والشرح حول القضية الكردية والشرق الأوسط ككل.
مدة النقاش ساعتين
عدد المتابعين 425
عدد المشاركين في النقاش 72
القائد عبد الله اوجلان من خلال اتصاله بين نقاط مهمة جدا عن الواقع الذي نعيشه اليوم اي أنه اكد الحجم الكبير والمهم للمكتسبات الكردية التي تحققت في السنوات السابقة من فيدرالية باشور كردستان والادارة الذاتية الديمقراطية لشمال شرق سوريا روج افا ومن هنا وللقيمة الكبيرة لتلك المنجزات والمكتسبات ينوه القائد إلى ضرورة المقاومة من أجل الحفاظ عليها وتطويرها اي أنه كلما كانت إنجازاتك كبيرة سيكون الهجوم والعداء أيضا مثلها في الكبر لا بل أكبر منها ونوه انه لذلك نجد كل الدول المحتلة لكردستان تعمل وبشتى الوسائل لتدمير واحتلال تلك المكتسبات اي أن العدو لن يقف متفرجا وعاجزا امام الإنجازات والمكتسبات والحقوق الكردية بل على العكس سيحاول إشعال الفتنة بين الجميع سيحرض الاخوة على الاقتتال فيما بينهم وإبادة بعضهم البعض أن كل ما تم بنائه وتحقيقه في جميع أجزاء كردستان يعتبر مكتسب …
القائد يريد من الجميع أول شيء أن يعي مايجري حتى لايقع فريسة للصراعات اي يعرف كيف يأخذ دوره في الصراع الدائر ويشكل حيز لكي لايعود إلى الوراء لأن هذه المرحلة فرصة لنا وعلينا الثقة بأنفسنا أن لا نبقى في نفس المستوى الفرد الحزبي اليوم ليس ك الفرد الذي كان في أعوام ١٩٨٠ أي أن نتحرك حسب المتغيرات الجارية.
الامة الديمقراطية تنبئ على ثلاثة التدريب التنظيم الفعاليات والتنظيم همومها الفقري وايضا يشرح مستوى التنظيمي الذي وصلنا إليه وايضا يركز إلى تقوية التنظيم لان التنظيم القوي هو المنتصر.
لان التنظيم الركيزة الاسياسية واستفادة من تجارب الماضية. ورسخ الامة الديمقراطية، والتنظيم هو العمود الفقري. وأيضا القائد يطلب منا بتعزيز وتنظيم على أساس الديمقراطي في أربعة اجزاء لأن الحلول ممكن عبر تنظيم وتعزيز القوة وأيضا يقول هناك من بين تلك القوى لا يراني بشكل صائب.
القائد عبد الله اوجلان ينوه أيضا إلى النظام العالمي الجديد الذي سوف يظهر في المستقبل القريب اي التغيير في ظهور الدول المهيمنة الجديدة مثل الصين والتغيير الذي سيحدث في جغرافية وخارطة العالم الجديد والصراعات التي سوف تنشأ بين الأطراف كما حصل في بدايات القرن العشرين لذلك وجب التنويه والتعريف بها لكي لا يصبح الكرد ضحية تلك الصراعات والخرائط بل حقق الاكراد مكاسب كبيرة واعترافات دولية قوية وأصبح لهم تأثير فاعل في المجتمع الدولي يجب استغلال كل ذلك في سبيل مصلحة الكرد وكردستان وان يتم إذالة كل أشكال الحقد والصراع بين الأطراف الكردية جميعا لكي نرتقي إلى مصافي الشعوب والمجتمعات القادرة على إدارة نفسها بنفسها وحماية نفسها أيضا لا أن نبقى كما كنا سابقا تحت وصايات واحتلال دول إقليمية تعيد علينا الاضطهاد لابل قد تصل إلى حد الإبادة أيضا.
بالنسبه لاتصال القائد نوه الى وحدة الصف الكردي وعدم المنازعات فيما بينهم وذلك نوه فيها الى ان حل القضيه الكرديه الابتعاد عن التعصب السياسي وعدم قبول الاخر وهذا يؤدي الى حدوث ذلك الى صدام كردي كردي واجهاض حل القضيه الكرديه .....اما عندما نوه بشكل خاص الى الاداره الذاتيه لشمال وشرق سوريه هي مغتاح الحل السريع للقضيه الكرديه ومن سوريا ....اما عندما قال تحسبون انكم صغار يعني بها مسيرة الالف ميل تبداء بخطوه ......وكذلك من اجل تحقيق وتطبيق مبداء المساواة في الحقوق والواجبات وحرية الانسان ومن اجل حياة كريمه للانسان على مبدأ الامه الديمقراطية بعيدا عن التعصب القومي والديني والمذهبي أو للتمييز العنصري ويجب ان يكون هناك محبه وسلام وتعايش من اجل تحقيق وتطبيق مبداء المساواة واعطاء كل واحد دوره في العمل والتنسيق بين الكل حتى يكون اكثر نجاحا والاعتماد على الجماعه في العمل …
عندما أكد القائد على ضرورة التنظيم لان عصب اي ادارة هو التنظيم والتخطيط والتوجيه والتنسيق عندما يكون لديك شعب وإدارة منظمه تستطيع أن تضع الخطط وتتوجه نحو الحلول السليمة ويمكن التنسيق بين الأحزاب وبناء قاعده شعبيه منظمه متينه.
القائد ابو حله للأمور كل كونتومي كل علمي ومستند على التاريخ والجغرافيا وعلم الاجتماع وإيجاد الحلول المناسبة المجتمع والوصول إلى الذهنية المجتمعية.
كما ان تعزيز التنظيم لا يكون على اساس الامة والمذهب اي لامة معينة ومذهب معين ان هذا الامر مرفوض في فكر القائد ابو وهو يدعو الى التنظيم لتعزيز الوحدة الديموقراطية اي على اساس الامة الديموقراطية التي تربط جميع مكونات الشعب بتنظيم متين لايمكن اختراقه او زعزعته وهو التنظيم الذي يعطي القوة لحل المشاكل بالحوار وايقاف سفك الدماء.
القوة الخارجية تعمل لمصلحتها عندما تنتهي تلك المصلحة يسحب يده منك مثل باقي ثوارة واتفاضات التي اعتمدة على خارج .العتماد على الشعب سوفى ينتصر في نهاية.
ان موضوع الذي يركز عليه القائد هي الواحدة ذلك لان كل قضايا قد تازمت مثل قضية فلسطينية في الشرق اوسط والكردية في حال عم اتحادها كقضية فلسطنية وقتها ستعيش منطقة عواقب كبير كم في اعوام ١٩٨٠ والى يوم هذا ويوم يركز كمان كان في بدايات الثورة حيث الوحدة الوطنية والمجتمعية والسياسية والاخلاق
القائد يريد الوصول بالمؤسسات إلى تلك الذهنية وخاصة عندما يقول الوضع ليس بالجسد وليس بالسي اي وجود أرضية ومنجزات ولكن يجب تطويرها من خلال التنظيم.
فيما يخص التنظيم ينوه القائد عبد الله اوجلان وبشكل واضح إلى الكفائات في الإدارة وبناء إدارات قوية ليست ضعيفة ادارات تعتمد في بنائها وتشكيلها على الأعضاء النشيطين والفاعلين والمؤثرين في تحقيق الحل الديمقراطي لكسب الجميع في صف الشعب الكردي والاعتراف بحقوقه وحريته المشروعة اي انه بالأعضاء الضعفاء والغير جديرين والغير كفوئين لن يتم تحقيق القوة ولا تحقيق الحل الديمقراطي ولا إقناع الشعوب والمجتمعات بالحقوق القومية للشعب الكردي وإلى السعي المنظم والهادف للتغيير الديمقراطي.
القائد ركز على التنظيم لانه يسعى إلى ادارة مجتمعيه يقودها المجتمع وتنبع من داخله وليس تقودها تيارات السلطه والدولتيه التي تقوم ب إعطاء الأوامر وتنفيذ الاوامر على الشعوب بل جعل كل الأنظمة والقوانين تصدر من الشعب عن طريق تنظيم الشعب ضمن كومينات وإيجاد مجتمع كومينالي منظم بعيد عن الطائفيه والعنصريه همه الوحيد هو الإنسان ليس العرق واللون والمذهب واللغه الإنسان فقط؟
رفاق الأمر المهم الذي ينوه القائد عبد الله اوجلان أيضا اليه هو بوادر تشكل النظام العالمي الجديد الذي سوف يظهر في المستقبل القريب اي ظهور الدول القوية المهيمنة الجديدة مثل الصين وزوال دول أخرى وقد تتعدى القارات مثل أوربا والتغيير الذي سيحدث في جغرافية وخارطة العالم الجديد والصراعات التي سوف تنشأ بين الأطراف كما حصل في بدايات القرن العشرين لذلك وجب التنويه والتعريف بها لكي لا يصبح الكرد ضحية تلك الصراعات والخرائط بل حقق الاكراد مكاسب كبيرة واعترافات دولية قوية وأصبح لهم تأثير فاعل في المجتمع الدولي يجب استغلال كل ذلك في سبيل مصلحة الكرد وكردستان وان يتم إذالة كل أشكال الحقد والصراع بين الأطراف الكردية جميعا لكي نرتقي إلى مصافي الشعوب والمجتمعات القادرة على إدارة نفسها بنفسها وحماية نفسها أيضا لا أن نبقى كما كنا سابقا تحت وصايات واحتلال دول إقليمية تعيد علينا الاضطهاد لابل قد تصل إلى حد الإبادة أيضا.
المجتمع في حال قمت بتوعيته لا يوجد شي اسمه قوى او ضعيف بل في حال تحضير مجتمع سيكون لكل شخص مكان ضمن ادارة الذاتية التي هي روح الامة ديمقرطية بعيدة عن كل فروقات لان فيحال قلتم هذا قوى وهذا ضعيف وقتها نحن ايضا نطبق مفهوم الرأسمالية وزرع فروقات الطبقة وتخلص منها يجب تواعية وتعليم على حماية ذات ومجتمع وهذا يتم عن طريق تدريب وها هو مطلوب.
المجتمع المنظم هو المجتمع الحر ولكن في الوحده قوه والتغرق ضعف ..وان الاعتماد على الأشخاص المؤمنين بمبدأ الامه الديمقراطية والاقوياء الذين يستطيعون تنظيم القاعدة الشعبيه ولملمة الجراح والابتعاد عن ذهنية الدوله القوميه ..او الدينيه . .وعن البحث وراء الربح الرأسمالي وايجاد الحلول المناسبة في زمن العولمة والحداثة الرأسمالية وتفكك المجتمع والانحلال المجتمعي وفي زمن كثرت فيه الصراعات ...وان يتجه إلى تنظيم القاعدة الشعبيه و التراث الشعبى بمختلف أنواعها واحياءالتاريخ الذي حاولت الانظمه طمس الهويه للانسان من خلال اخفاء التاريخ والثقافه لكل الشعوب واظهار تاريخ وثقافه تناسب حكمهم والهيمنه على مقدرات الشعوب.
هناك حرب عالمية ثالثة تجري الان في العالم وشرحها القائد عبد الله اوجلان في مرافعاته سابقا تلك الحرب لن تكون حرب تقليدية كما في السابق بل ستعتمد أساليب جديدة وقد تكون جائحة كورونا احداها التي دمرت العالم اقتصاديا واجتماعيا وما خطاب بوتين اليوم وتهديده لأمريكا وأوروبا الا دليل على تلك الحرب
لذالك القائد عبد الله اوجلان يحزر الكرد من الضياع في تلك الحرب وينوه وبقوة لاستغلال تلك الحرب في خدمة ومصلحة القضية الكردية.
عندما يركز القائد على التنظيم لانه يعي بأن الدول الرأسمالية بدأت تفقد شعبيتها وبدأت الشعوب بالثورة والانقلاب على تلك الأنظمة التي أنتجتها الحروب العالميه اي انها كانت ديمقراطية مزيفه لم تصدر من الشعب بل اتت بالتوافق بين القوى المنتصرة وفي هذا الوقت أصبحت الحاجه ضروريه للقاعده الشعبيه وتفعيل الاقتصاد المجتمعي والابتعاد عن الاقتصاد الرأسمالي لانه عندما يكون تنظيم متين يكون اقتصاد متين وبالتالي ينتج لدينا سياسه امر واقع تفرض على جميع الأطراف.
السيد اوجلان ينوه بالتركيز على المصطلحات الكبيرة في ظروف استثنائية كبيرة لحقب الحرب العالمية الثالثة لحفاظ الحداثة الراسمالية على وجوده و تلافي الاشارات الدالة على افلاسه.
واهم المصطلحات التي شدد التركيز عليها الوحدة القومية و الديمقراطية كتكامل الاتحادات الفدرالية والكونفدرالية.. منسقية وخميرة التنظيم ( الارادة و الادارة المجتمعية) جوهر الخط و النهج الثالث المعتمد على القوة الايديولوجية(الحزب) و القوة المادية الاقتصادية (المؤسسات الديمقراطية)، لان التنظيم القوي تخلقه قوة الاديولوجيا و المؤسسات. كما ركز على انسب التواربخ للمرحاة المعاشة و ضرورة معايشة التاريخ حسب متطلبات الحاضر و اهمبة انعكاسات المرحلة. كما ركز على النقد و النقد الذاتي في قلب الشرق الاوسط الديمقراطي روج افا بأهمية تعزيز المكتسبات و نقاط تحقيق الانتصارات و تلافي التنميل و التصغير.
يجب التركيز على دور الإعلام وفضح جميع المؤامرات التي تحاك ضد المشروع وجذب الرأي العام العالمي للمشروع لتكون أساسا للكثير من الحركات اليسارية في العالم.
القائد يقول من الناحية الاسترتيجية الشرق الاوسط سيتغير ولكن الأسلوب او الطريقة التي سيتم تغييرها لان الدول الإقليمية قبل وبعد الحربين العالميتين الأولى والثانية لم يكونوا جوابا وان تسد حاجة او احتياجات المجتمع أولا وثانيا الضغط على المجتمعات من خلال الديكتاتوريات المجتمعات غير مرتاحة وهذه الأنظمة فاشلة كل دكتاتور دعمه دولة وبعدها يقولون انام تضغطون عالشارع في الحربين العالميتين استخدموا التعصب القومي والان في الحرب الثالثة استخدموا التعصب الديني إشارة إلى الحرب العالمية الثالثة قد بدأت.
أيضا القائد يتحدث عن الدولة الخفية الهيمنة ويقول هناك ثلاث طبقات الأولى عددهم 7 أشخاص ويفهموا 60 في المئة والثانيه عددهم 5 أشخاص ويفهموا 80 في المئة اما الطبقة الثالثة عددهم 3 ويفهموا مية في المئة واجتماع تل أبيب أثبت صحة مقولة القائد.
اظن انها رسالة مبطنة على خلفية تجدد الاحداث واتخاذها بعدا آخر ربما هي اشارة واضحة الى توافق خفي او رسالة مشفرة بان هناك توجه عالمي حيال القضية الكردية وهي ضمن المخطط الاستراتيجي للدول العظمى.
القائد عبد الله اوجلان من خلال اتصاله بين نقاط مهمة جدا عن الواقع الذي نعيشه اليوم اي أنه اكد الحجم الكبير والمهم للمكتسبات الكردية التي تحققت في السنوات السابقة من فيدرالية باشور كردستان والادارة الذاتية الديمقراطية لشمال شرق سوريا روج افا ومن هنا وللقيمة الكبيرة لتلك المنجزات والمكتسبات ينوه القائد إلى ضرورة المقاومة من أجل الحفاظ عليها وتطويرها اي أنه كلما كانت إنجازاتك كبيرة سيكون الهجوم والعداء أيضا مثلها في الكبر لا بل أكبر منها ونوه انه لذلك نجد كل الدول المحتلة لكردستان تعمل وبشتى الوسائل لتدمير واحتلال تلك المكتسبات اي أن العدو لن يقف متفرجا وعاجزا امام الإنجازات والمكتسبات والحقوق الكردية بل على العكس سيحاول إشعال الفتنة بين الجميع سيحرض الاخوة على الاقتتال فيما بينهم وإبادة بعضهم البعض أن كل ما تم بنائه وتحقيقه في جميع أجزاء كردستان يعتبر مكتسب …
لأن الآن هي المرحلة الحاسمة لوضع خريطة العالم الجديد..ويجب ان نكون وحدة متماسكة وهوية واحدة.. لنتموضع ونرسخ وجودنا..وهذا ماأشار القائد إليه عندما قال آن الاوان للتخلص من فكرة هذا المكان لي وذاك لك..وحدة الصف الكوردي هي الحل لوقف جميع السياسات التي يتبعها الأعداء لتفريقنا وتجزئتنا.
الجنوح التركي والفارسي نحو تحقيق حلم احياء الامبراطورية العثمانية او الفارسية بات من المستحيل موافقة الدول العظمى ولابد من نهوض القضية الكردية بعد التكتم الدولي حولها وبالتالي ستكون كردستان جغرافية مانعة لقيام تلك السياسات الاقليمية.
تماما وعلى الأغلب تركت كردستان مستعمرة بيد الدول الأربع في القرن الماضي كونه الشعب الوحيد الذي يملك كل مقومات التغير المحتمل في القرن الحادي والعشرين من التاريخ العريق والجغرافية المنسوبة إليه كردستان والتعداد السكاني الكثيف مقارنة بغيره امتلاكه الشرعي للأرض والثقافة والوجود وهو الشعب
تواق إلى الحرية وقادر على أحداث التغيير الديمقراطي في الشرق الأوسط اذا ماتم الاعتماد عليه ودعمه.
القائد شدد على فكرة التنظيم لأنه الطريق الى اتباع سياسة قوية..وحكيمة..تقنع جميع مكونات سورية بمشروعنا..الإدارة الذاتية حسب ذهنية الأمة الديمقراطية..
باتت الدول العالمية تدرك تماما بان مرحلة الاحلاف القديمة قد اصابها الشلل والعجز. وفي خارطة الشرق الاوسط باتت الدولة المتصدرة في تبلور الصراع هي خارج المعايير المعهودة والدخول في تحالفات لقوى ناهضة والشعب الكردي مهيأ لان يدخل في تحالف دولي جديد أو سيفقد موقعه تماما من اي مشروع قادم. ولهذا التركيز على الوحدة هي فحوى الرسالة الصوتية للمفكر اوجلان.
اذا الكرد اكتسبوا القدرة على تكريس السلام والحل الديمقراطي داخليا سيتمكنون من عقد علاقات دبلوماسية موحدة مع الجوار ومع القوى الخارجيةوتحقيق ذلك من خلال الوحدة.
القائد يدرك مدى حساسية هذه المرحلة والاتفاقيات الضمنية والمبطنة التي تحصل لذلك يشير إلى أنه هناك أمور خفية ويوكد على ضرورة الوحدة.
المعادلة التاريخية ذات المجهولين و العلاقة الطردية بين استمرارهما في المجهول يعني استمرار الازمات
اما المجهولين فهما القضية الديمقراطية و القضية الكردية و درجة ارتباطهما بالغة الكثافة فحل احداها يتطلب الاخرى بالضرورة و لا يمكن الفصل بينهما و هي العقدة الكأداء الغير محلولة و التي اوجد حلها القائد اوجلان من قلب امرالي.
بنود التي يبحثها قائد اوجلان ١/ وحدة الصف واتحاد مع كافة مكونات دون النظر الى دينه او مذهبيه او لغته
٢/ حماية مقابل كافة اشكال الرجعية وفاشية التي تفرضها الدول الرأسمالية مع حفاظ كل الحزب او مكون لاجل ان يحمي كل حصائصه .
٣/ الاتخاذ شعارة الوحدة ورح في الامة ديمقراطية .
تصدي كافة هجمات الخارجية .
٤/ بناء مؤتمر الوطني بين كافة الجهات
تضمن اتصال المفكر والفيلسوف عبد الله اوجلان على محاور هامة من ضمنه:
التشديد على أتخاذ الوحدة الوطنية والعمل عليها ويجب أن تحل المشاكل بالحوار والنقاش وتجنب سياسة الأفتعال والاقتتال وسفك الدماء وعلى عدم القول هذا المكان لي وذاك لك لأنها لاتخدم الشعب والأحزاب أن كان الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني ولا اي حزب أو حركه كردية وغير مقبول ويجب اتخاذ الوحدة الوطنية أساسآ ويجب أن تكون تحققت منذ عقود ويجب أن تتحقق هذه الوحدة، ودعا للعمل بالاتفاق الموقع عام 1982 وحل المشاكل العالقة بين الكرد أسرة البرزاني وأسرة طالباني والرفاق في قنديل وأكد على التنظيم في الأجزاء الأربعة.
وذكر الأوضاع في روج آفا ليست جيدة وبنفس الوقت ليست سيئه ولم يتم تعزيز التنظيم الإداري الذي يعزز القوه ويجب أن يكون الدكان كبير ولكل الشعوب وليس خاص بشعب أو أمه أو مذهب، وان هناك من بعض القوى لايروني جيدآ ومنذ 50 عام مع رفاقي ليس هناك شيئ مخفي، وهناك قضية كبيره يجب على جميع الرفاق العمل والنضال من أجلها.
========
هذا بشكل مختصر وان غصا بعمق الأسطر وتحليل الكلمات سيكون هناك مجلدات تظاف من الفكر الأنساني الراقي المعاصر.
المفكر والفيلسوف عبد الله اوجلان يتنبئا من اﻵتي دائما، ويحمل تلك الخصوصية القيادية بشكل حساس ورفيع .ففي التحليل السياسي علينا خلط اﻷوراق باستمرار لكي نقراءها بعمق المسؤولية .والبحث في الكثير من اﻷمور ..
يقول: يجب التكاتف وعدم الاقتتال فيما بيننا لان هذا مشروع خارجي واجندات خارجيه لزعزة امن الكرد والفت الي الاتفاقيه عام 1082 الى عدم اراقة الدماء يعني فهي ليست لصالح الكرد او اي حزب كردي تخدم الخارج وافشل للمشروع الذي يسعي اليه التنظيم.
ذكر القائد وضعنا في روج افا..واظهره بالمرجوحة تارة يمينا وتارة اخرى يسارا.اي لم نذق النجاح والنصر بعد نكافح نناضل نعمل نسير لكن لم ننال النصر بعد وان خدعنا انفسنا مثل ما كنا في عفرين ..فتلك نهايتنا اﻷبدية..ان نكون يقظيين ..
وخاصتنا عندما ذكر بان القوى الصغيرة لاتكفي لتوحيد الصف الكردي صحيح بانه خطوة جيد ولكنه لايكفي امام سياسات التي تمارس حاليا.
القائد في رسالته نوه الى عدة نقاط هامة 1_الاقتتال ليس من صالح الكرد التأكيد على أحقية الكرد في العيش على كامل جغرافية كردستان اي يرفض التجزئة التأكيد على الحوار لحل الخلافات دعى إلى العمل للوحدة الكردستانية اما بالنسبة لروجافا يدعوهم لوحدة الصف وبناء قوة تحمي مكتسباتهم وتوسيع دائرة الانضمام إلى إلى الإدارة ليس راضيا عن الأداء غير مطمئن للمستقبل اذا لم نبني قوة كبيرة.
علينا ان ﻻنهمل التخطيط المنظم.اﻹدارة التنظيمية لوحدها ﻻ تكفينا مطلقا.لذا علينا ان نخطط لكي تكون خطواتنا اﻹدارية والتنظيمية بخير ونجاح.واﻹ...ستعاد عفرين ثانية وثالثة..لكن المناضل الثوري علبه ان ﻻ يقع مرتين.
يركز السيد أوجلان على:
١- الوحدة ضرورية في هذه المرحلة ولكن قد لا تكون سبباً للخلاص
٢- العدو مازال عدواً ولن يصبح صديقاً
٣- الادارة الذاتية لم تصبح قوة سياسية بعد لدعم مصيرها ( تحتاج ان تلتفت الى شعوبها )
٤- الدكان الصغير يعني الفكر الضيق والمنطوي على نفسه وعدم قدرته على استيعاب الاخر ( دعوة الى التقبل قبل الحوار)
٥- اتصاله يعني بان الأتراك ليسو ببعيدين عن ما يحصل على الساحة السياسية وإنما أيضاً لهم غاياتهم
٦- القائد يدعو الى الاستفادة من الأطراف الكوردية عائلة البرزاني والمعترف فيهم دوليا (اي لا تتأرجحو )
القائد يريد من الجميع أول شيء أن يعي مايجري حتى لايقع فريسة للصراعات اي يعرف كيف يأخذ دوره في الصراع الدائر ويشكل حيز لكي لايعود إلى الوراء لأن هذه المرحلة فرصة لنا وعلينا الثقة بأنفسنا أن لا نبقى في نفس المستوى الفرد الحزبي اليوم ليس ك الفرد الذي كان في أعوام ١٩٨٠ أي أن نتحرك حسب المتغيرات الجارية
التخطيط الممنهج لكي نكبر بحجم القضية وان ﻻ نستصغر انفسنا .وان نقيم العدالة اﻹجتماعية في تنظيماتنا ومؤسساتنا ومجالسنا وبين جماهيرنا ..ان نتوازا من المد والجزر..ان نعمل على وضع الطاولة على ركائز ثﻻثية او رباعية ان ﻻ نهمل النواقص واﻷخطاء بل ان نتمعن بها ونفسرها .وان تم انتقادنا ان ﻻنتكبر وﻻ ان نظهر الﻻمسؤولية تجاه النقد.وان ﻻ نرى الناقد عدوا لنا بل نجعله الى جانبنا لزيادة القوة الشعبية والنضالية.
وينقد إعلامنا في القرن الحادي والعشرين..اقول هذا الشىء لﻹعﻻم.فﻷجل عغرين يتوجب على اﻹعﻻم الكردي ان يقيم العالم ولم يقعده..فلما التقعس فكل تقاعس يسلك بنا الى الخيانة الموضوعية.اﻹبتعاد عن الفرقة والتقرب اﻷستراتيجي فالوحدة تبعدنا عن إراقة الدماء بين شعبنا الكردي.ويذكرنا القائد APO بان ﻻيعمل المرء ﻷجل مصالحه الشخصية الضيقة.فقال ساحاسب هؤﻻء وان ﻻ يتﻻعبوا بالجهود المبذولة..
ومن جهة أخرى ينوه إلى دوره الفعال والعظيم في احتواء الحل الأنسب لإنقاذ الكرد من الوقوع في الهاوية مرة أخرى وينتقد القوى الكردية في جنوب كردستان على نظرتهم الخاطئة لقدرته على احتواء التوتر بين الأطراف الكردية من جهة والتصدي بقوة للاطماع التركية في جميع أجزاء كردستان.
ويركز على نقاط أساسية وهي ضرورة بناء أرضية مشتركة للقوى الكردية للعمل المشترك ونبذ الخلاف واللجوء إلى الإتفاق الموقع عام ١٩٨٢ مع إدريس البارزاني والد نيجرفان أي من الضروري اليوم العمل على إجراء إتفاق مع نيجرفان وبحضور عائلة طالباني تشكل أساس عمل كردي مشترك في جميع الأجزاء.
النقطة الثانية التي أشار إليها القائد هي تقوية التنظيم فالعمل إلى الآن محصور في المؤسسات الرسمية للإدارة الذاتية ولكن أين هو التنظيم الشعبي وأين هو دور مختلف مؤسسات المجتمع المدني.
النقطة الأخرى هي ضرورة توسيع نطاق النضال فالنضال ضمن مساحة الإدارة الذاتية لا تعطي معنى حقيقي لمفهوم أخوة الشعوب إن لم تصدر هذه التجربة إلى مناطق أخرى سواء في سوريا أو الشرق الأوسط أو العالم.
حسب رأي وقراءتي لرسالة القائد فهو يحث الحركة على التصدي للضعف الموجود في الإدارات التنفيذية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية في روج افا لتلافي الأخطاء والتوجه نحو بناء تنظيم راسخ مبني العلاقات المشتركة بين الكرد ذاتهم في عموم كردستان وروج افا خاصة وبين الكرد والشعوب الأخرى في شمال وشرق سوريا لذا يؤكد انه لا يمكن تجاوز الأزمة وتحقيق النصر بالحجم الإداري والسياسي الموجود لا يتوافق مع معايير التغيرات الجارية عالمياً واقليميا بشأن الكرد والشرق الأوسط ولتخطي كل هذا يجب تعزيز تنظيم البيت الكردي ووحدة صفه من جهة وتعزيز تنظيم علاقات العيش المشترك مع المكونات الأخرى في إطار إنجاح المشروع الديمقراطي في سوريا وشرق الأوسط إلى جانب تشكيل قوة كردية موحدة قادرة على تحقيق النصر.
ثلاث نقاط اساسية نوع إليه المفكر والفيلسوف عبد الله أوجلان
١_الى ضرورة الرجوع إلى نص الاتفاقية الموقعة مع اقليم كردستان سنة ١٩٨٢ وضرورة الاستناد في بنودها
٢_ضرور الاتفاق مابين قنديل والحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني وعدم الانجرار إلى اي حرب بين الاخوة الكردية وايضا عدم الانجرار في اي حرب اهلية بين شعوب المنطقة والاستمرار في مشروع اخوة الشعوب، وعدم طرح اي مشروع قومي في الظروف الحالية.
٣_نوه إلى روج افا لاكثر من جانب
اولاً: نقد على المؤسسات لعدم القيام بالشكل المطلوب في مهامهم من جانب
ثانيا: الاسلوب الذي نتعامله مع القوى الدولية لايتم بالشكل المتكافئ في الشخصية الضيفة وضرورة اعادة التاهيل في كتاب المسألة الشخصية حتى يتسطيع التعامل الند بالند لاننا اصحاب القوى المنتصرة على الارهاب ولدينا ميزانة الثروات الباطنية.
وايضا هناك ضعف في الاعتماد على انشاء المعامل والمختبرات وتجهيزاتها في خدمة الإدارة الذاتية في البلاد.
مصالح المستفيدين من خيرات كردستان لأنه كردستان قلب الشرق الاوسط والشرق الأوسط قلب العالم وكردستان جنة الدنيا جعلها الأعداء سوقا للنهب والسلب ومهدو الطريق لمواطنيها الهروب إلي الشتات لتبقى الوطن فريسة لهم وتلاحظون معظم الحروب التي دارت رحاها كردستان بسبب خيراتها الوافرة وموقعها الاستراتيجي لذالك دائما القائد يوصي بالوحدة الوطنية الحقيقية بكل السبل وياتي بالامثلة الثورة الفتنامية كيف انتصرت بالوحدة ضد أعداء كثر مثل اليابان وأمريكا وفرنسا وكذالك الثورة الجزائرية أم مليون شهيد وكذالك غاندي التي قاوم بطريقة سلمية بسبب وحدة الثقافات والاديان لأنهم اختاروا الوحدة الحقيقية ولذالك جعلو من يوم ميلاد عيدا وطنيا لكل الهند ٢ أكتوبر عام ١٨٦٩ لأنه صاحب الوحدة الوطنية وسيأتي يوم وليس ببعيد وستصبح ميلاد للقائد والفيلسوف اوجلان عيدا وطنيا لكل كردستان تحياتي لكم جميعا.
تنظيم الشعب يأتي من خلال تفعيل مؤسسات المجتمع بداية من الكومين والمجالس ورفدها بكفاءات موجودة في المجتمع ، وإعادة بناء المؤسسات المدنية والخدمية لتصبح مؤسسات الشعب بشكل حقيقي.
لقد استقرأ وضع روج آفا بشكل دقيق كالعادة وعندما قال عن الضعف في التنظيم ونقدها والكثير يدركون ذلك مسألة الرجل المناسب في المكان المناسب لأنه أهم سبب لذلك الضعف فأغلب مؤسساتنا يديرها غير مهنيين.
القائد اوجلان ثاقب في تحليلاته من بداية حياتة. والمكالمة لها مدلولها التاريخي الهام في هذا الظرف العصيب وهي تاتي في وقت والمستجدات والوضع الدولي والكردي وقد تكون إشارة عن استناف اتفاقية دولمة بخجة لان سماح الدولة في هذا الوقت العصيب تدل على أن مفتاح الحل في امرالي
هناك محاولات من قبل الهيمنة المركزية وتشكيل نظام عالمي جديد لذلك القائد يريد من المجتمع الكردي ان يكون بسوية تلك التطورات وتركيبه على التنظيم يدل على ذلك
القائد يقول في مرافعاته ويقول الحرب الثالثة بدأت وهي باردة ويقول نار الشرق الاوسط مشتعلة
الديمقراطية لاتتحقق إلا بالحوار ..
والحوار هو جوهر الاتفاق ..
وجميعنا يعلم لايمكن حل أزمة الشرق الاوسط إلا بحل القضية الكردستانية..
ولكي نعمل على دمقرطة الشرق الاوسط علينا بحل الخلافات الكردستاني ...
ولايمكن حلها بشكل الفردي أي لايمكن حل القضية الكردستاني بجزء ...على الكل العمل وكانه ينتمي للكل ..
كل مداخلات القائد متصلة لايجوز الفصل بينهم، اذا رجعنا إلى الحل السلمي ورسالة القائد إلى نوروز أمد وكل تحلبلاته يتركز على التنظيم. وتقوية الجبهة الداخلية للكرد.
هناك ...اتفاقات جرت بين الاحزاب والحركات الرئيسة في كردستان على الجميع العودة الى اساس الاتفاق ..
لانها كانت لمصلحة الشعب الكردي والشعوب المنطقة.
يقصد القائد اتفاقية في سنة ١٩٨٢ويتضمّن البروتوكول، الذي تمّ توقيعه في العام 1982، عشرة بنود أساسيّة، حيث تتعلّق البنود الستّة الأولى بمسألة كون حركة التحرّر الوطنية الكردستانية من ضمن الحركات التحرّرية الثورية العالمية، لمواجهة الامبريالية والرأسمالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة، ودعم كافة حركات التحرّر الوطنية العالمية وعقد العلاقات والاتفاقات معها.
ومن الضرورة بمكان تسليط الضوء على البنود الأربعة الأخيرة والتي تحدّث عنها القائد أوجلان، خلال اتّصاله الأخير مع شقيقه، والتي تتمحور حول رؤية مشتركة لأهمّية التنسيق بين القوى الكردستانيّة والتمسّك بمفهوم "وحدة النضال التحرّري" بدلاً من حالة التشرذم والانشقاق.
البنود الأربعة الأخيرة من البروتوكول الموقّع بين القائد عبد الله أوجلان والقيادي الراحل في الحزب الديمقراطي الكردستاني إدريس بارزاني:
- تطوير النضال التحرّري الوطني الكردستاني
الوحدة الذي يريده القائد ليس الوحدة الانفصالية ولكنها الوحدة في الأطراف الأربعة على شكل بناء الفيدراليان والوصول إلى الكونفدرالية
اول نقاط عدم الثقه اى قوة لكي لايحصل مثل ثورة مهاباد وعدم اقتتال لكردي لانه يخدم مصالحة الدول توحيد لصف الكردي
عندما تسد الطرق امام تركية تضطر للقاءمعه وهذه المرة منذ ٢١ سنة سمحوا بالاتصال الهاتفي ،وطالب القائد بالوحدة لان تسعى الدول العظمى بحل المشكلة السورية ومن ضمنها المسألة الكوردية للذلك ضرورة ان يتوحدوا للحصول على حقهم .
شدد ع ضرورة الوحدة ونبذ وترك جميع الخلافات جانبا وخصوصا هذه الفترة والفترة المقبلة وركز القائد ابو آلى الاتفاق مع ادريس البرزاني عام 1982 كما شدد على الوحدة الكردية و ركز ع المشاكل والمستجدات الأخير في باشور كردستان.
لماذا ترون انفسكم صغارا .. يعني الحل تصبح بين يدكم ..
لان الصغار لايستطيعوا ان يحلوا القضايا ...
القضية كبيرة فانظروا الى انفسكم بقدر كبر القضية ...
للذلك يقع على عاتقنا في هذه الفترة الحساسة ان نناضل من اجل وحدة الاحزاب وترك الخلافات الجانبية،فاذا لم نحلل مايطلبه القائد منا يمكن ان نفقد الكثير من منجزاتنا ومكتسباتنا
دائما القائد يركز على وحدة الاجزاء الأربعة منالبحر الأسود مرورا لعفرين والرقة وشنكال وقنديل ووصولا إلى كرمنشاه وعلى هذا الأساس قامت الدولة التركية باحتلال عفرين
قصد R.APO باتفافية 1982 يعني المصلحة الوطنية وليس بنودها حرفيا ... لان كانت تلك الاتفاقية على اساس مصالح الاربع اجزاء .. ممكن ان تكون تلك الاتفاقية لها زمانها .. أم حاليا عليكم الاتفاق على اساس المصلحة الوطنية وحل خلافات على هذا الاساس .. وان صار قتال فيما بينكم سيدعكم العدو بكل شيء بشرط ان تقاتلو بعضكم ويكون الخسران الشعب الكردي بالدرجة الاولى والحركات الكردية ... لذلك يقول اتفقو على اساس المصلحة الشعبية ...لكي تستطيعو حل القضية الكبرى وهي قضية الشرق الأوسط.
يمكن الإطلاع على النقاشات السابقة
ماهية السياسة الديمقراطية والسياسة السلطوية 03.04.2020
الإطار الإصطلاحي والنظري 05.04.2020
المدنية والسلطة 07.04.2020
السياسة 12.04.2020
كروب أوجلانيزم "الإيكولوجيا" محور نقاشات 14.04.2020
النقاش الإستراتيجي وشرح مصطلح "الأخلاق"
مصطلع "الإقتصاد" محور نقاشات 23 نيسان 2020 على غرفة أوجلانيزم
لمزيد من المعلومات حول مؤسسة الجيوستراتيجي للدراسات
وغرفها على الوسائل الإجتماعية
للتواصل
WhatsAppغرف النقاشات
004915730651617
للتواصل مع مجلة الفكر الحر
004915224644153
إيميل المؤسسة
للإطلاع على العدد الأول من مجلة "الفكر الحر" الصادرة المؤسسة
الموقع الرسمي
"الجيوستراتيجي للدراسات" مؤسسة مستقلة تعني بالفكر والتحليل والبحث الإستراتيجي
فريق عمل مؤسسة الجيوستراتيجي للدراسات